المدونة متخصصة بجمع ثمين الكلام
المدونة متخصصة بجمع ثمين الكلام
- فكما تقاس حضارة الشعوب على اساس ما تستهلكه من زهور تقاس رقة الفرد بعدد ما يهديه لغيره من ورد·
- امنح وردة ··تمنح ابتسامة··ويسجل اسمك في ديوان الرومانسية ··
- اذا كان لديك قرشان فاشتر باحدهما رغيفا وبالثاني زهرة
- الحب انتقل من التعبير بالنظرة والابتسامة والكلمة إلى التعبير بالزهرة.
- الزهور تهذب النفس والروح ..كلما نظرنا لها نتعلم درسا جديدا..سبحان من أبدعها.
- الزهور لغة يتداولها جميع البشر في العالم لا تحتاج لمترجم،
- جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
- إذا نمتَ على الورد في شـبابك ، فسوف تنام على الشوك في شيخوختك.
- الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً في ذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كل مايضجّ به هذا العالم ويدهشنا.
- إن المرأة والزهرة توأمانيضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله.
- الزهرة هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مضيئة تعكس التفاؤلالعميق والفرح بالحياة.
- كم وردة حمراء وفلة بيضاءأذابت الفوارق ومسحت الدموع وخففت من معاناة الآلام وقسوة الظروف.
- حين تتعطل لغة الكلام ، الزهور... عالم ينطق بجميل الشعور
- للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الاقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير .
- تربعت الزهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
- الورد هو ملك الزهور بأنواعه المختلفة التي تناهز الخمسين نوعاً وهو رمز الحب والسعادة والفرح.
- الورد مرسول سلام يساهم في التقارب وازدياد الالفة بين الناس.
- زهرة واحدة يمكن ان تذكي عاطفة متأججة او تخفف من غيرة حمقاء او تقوض اركان مرض ما.
- الحب وردة والمرأة شوكتها
- الحب للمرأة كالرحيق للزهرة
- الحب ربيع المرأة وخريف الرجل
- الحب يرى الورود بلا أشواك
- الحب زهرة ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع .
- الحب زهرة ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع محمد عبدالمنعم
- الحب وردة والمرأة شوكتهاشوبنهاور
- الحب للمرأة كالرحيق للزهرةتشارلز ثوب
- الحب يرى الورود بلا أشواكمثل ألمان
الورد ،، رومنسية ومشاعر وعواطف متدفقة ، رؤية الورد تكفي لتذكر الانسان بانه مهما انشغل في دوامة الحياة هذه يبقى هناك وقت كافي غفل عنه للشعور بجمال خلق الله والرقة التي اودعها الله فينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق