امثال شعبية فلسطينية عن الحيوانات
محتويات
تميز الشعب الفلسطيني بحضارته وتراثه وثقافته عن غيره من المجتمعات العربية وطالت هذه الجوانب تأليف العديد من الأمثال الشعبية المتنوعة، وكان منها امثال شعبية عن الحيوانات، ففي كثير من المواقف أو الأحاديث الجانبية والمجالس العائلية والأسرية وغير ذلك، تُضرب الأمثال الشعبية الفلسطينية والتي يختص بها الإنسان الفلسطيني، ويتناسق او يتناسب المثل مع الحديث أو الموضوع الذي يدور، وهذه الأمثال هي إثبات لأمر ما أو دليل عليه، أو ربما تحمل في معانيها عِبر ومواعظ يهتم المُلقي بإفادة من يجاوه ويشاركه في الحديث، وفي أغلب الأحياة تكون هذه الأمثال مُضحكة، تُثير الإنتباه وتحاز على إعجاب من يسمعها، والأمثال هي من الأقوال التي يسهل حفظها، بل يُكرس سامعيها جهداً لحفظها، ليُعادول الكرة بذكرها في أحاديث أخرى مع أشخاص آخرين، هُنا إنتقينا لكم باقة من الامثال الشعبية الفلسطينية عن الحيوانات.
امثال شعبية عن الحيوانات
الأمثال الشعبية هي جانب من جوانب ثقافة أي شعب، وكل شعب يتميز بأمثال خاصة به، لأنها تستوحة من الحياة الإجتماعية الداخلية، أي أنها ليست مناهج أو كتابات مؤلفة تنتقل من بلد إلى آخر.
- موش كل من أركب حصان فارس
- مية حمار ما يجن علي جيفة ضبع
- ما شيب حمير الفندق ألا واحد يأكل وواحد يتفرج
- ما تنضرب وهي تبهت غير لرنب
- من كثر ماله ربى كلبين
- ولد الفار يطلع حفار
- ولد الذيب ما يتربا
- ياما للحج جمال مربوطة
- ياواخذ القرد علي ماله مصير القرد يرجع لحاله
- يبرك جمل وينوض قعود
- الحرة تغزل برجل الحمار
- الفار السمين من حظ القطوس
- اضحك الجمل في عمره مره انشق شاربه
- المحتاج يقول للكلب ياسيدي
- أن كان نا أمير وانت امير من يسوق الحمير
- الحمار الزين ما يطلع من النجع
- ارنب حطبها معاها
- الذيب الشاطر يحصل بكرعيه الربعة
- أطلق الذيب ما تحق ألا عجاجته
- الظليمة تجي للحمار المقيد
- الكلب الحمر حاسب روحه م العجول
- الكلب ما ياكلها ألا امرمده
- اكسب لسان تركب حصان
- افلس من فار الجامع
- اللي تلمها النملة في عام يشيلها الجمل في خفه
- اللي يدير روحه نعجة ياكلنه الكلاب
- اللي فيه سر م الكلاب ينبح
- اللي يخدم بيه القرد يشروبه علوق الحمار
- اللي يديرها الذيب ما يكرهها الكلب
- اللي مي فرس بوك توقعك
- اللي ماعنده سعي ذباح
- لا تجوع الذيب ولا تفني الغلم
- لا عنده في الثور ولا عنده في الطحين
- لا حفرنا جربوعاً ولا نتق
- من قلة الخيل شدوا ع الكلاب سروج
- ما أقدر ع الحمار اقدر ع البرذعة
- اللي ما عنده ما يدير يكوي الحمير
- قطرة الضبع ما تخلى م العظام
- حلم القطوس كله فيران
- خاطره في العرس وخايف م الكلاب
- قطرة السبع أقعدت ملعبه للفيران
- دبش العجل موثق وحبل
- ارخص الحرير نين قيدوا بيه الحمير
- ربع الكبش خير من حولي
- سافر جمل ورد حمار
- سبع ولا ضبع
- شكرنا القطوس بال ف العجينة
- بو جمل يحتاج لبو حمار
- صح المريض خذا حمار الطبيب و باعه
- عمر المر ماتربي عجل ينفع
- عنز لو طارت
- الكلب اللي ينبح ما يعض
- النعجة الصياحة ما يسرقوش ضناها
- ان سرقت اسرق جمل وان عشقت اعشق قمر
- الجمل مايشوفش عوج رقبته
- اربط الحمار جنب رفيقه ان ما تعلم شقيقه يتعلم نهيقه
- افتحنها الفيران وطاحن فيها الثيران
- القرد في عين امه غزال
- الجمل يخلف البعر
- ادبارة الفار علي هل الدار بيعوا القطوس و اشروا جبنة
- ابسط باب يمنع الكلاب
- احمارتك العرجة ولا شحاتك م اللي مايسوه
- اربط الحمار مطرح مايقولك صاحبه
- غاب القط ألعب يافار
- فعل الفرس من فارسها
- قالوا ايش يقرب لك قال ولد عم شراي حمارتنا
- قالوا ياجحا عد غلمك قال وحدة راقدة وحدة راعية
- قالوا للجمل زمر قال لا شوارب ملمومة ولا صوابع امفسرة
- قليل الوالي يقول للكلب ياخالي
- قرد اموالف ولا غزال امخالف
- قطاطيسم جمال وناموسم رجال
- قولة حت تلم البل
- قالوا للبغل من بوك قال الحصان خالي
- قطرة الضبع تبق امقيل للحمير
- كيف القطوس بسبع ارواح
- كيف القنفود لا ينحضن لا ينحب
- كيف حمار العنب يشيله وما يذوقه
- كيف البغل الصاح يعض اللي قدامه ويصك اللي وراه
- كيف الجدي يصيح والثدي في فمه
- التكرار يعلم الحمار
- كثرة الحمير من حظ الركاب
- كلب ابيض وكلب اسود قال كلاب كلهن
- كلب سايب ولا سبع مربوط
- كيف غفير الجيفة لا ياكل ولايخلي الكلاب ياكلن
- كل الجمال تعارك الا خملنا بارك
- كل شاة امعلقة مع عرقوبها
- كيف راحة الحمار في الفلوكة
- الحمار لما يشبع يطرطش علوقة
- لو القرد شاف روحه في المرايا ما جا الرقص علي باله
- لبيض في الكلاب نجس
- لا شمها فار ولا ذاقها جار
- ماتضرب الكلاب نين تعرف صاحبه
- ما أتضيق الزريبة ألا ع الحمارة الغريبة
- ماتت المارة وانقطعت الزيارة
- الحيوانات
- امثال
- امثال شعبية عن الحيوانات
- امثال عن الحيوانات
- امثال فلسطينية عن الحيوانات
- شعبية
- فلسطينية
امثال شعبية فلسطينية عن الحيوانات
الزوار شاهدو أيضًا
تعليقات الزوار
