google.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0 حكم أمثال أقوال قصص: 11/12/19 oogle.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019

يقول العارفون

يقول العارفون:
(من كثرت أذكاره كثرت أنواره ومن كثرت انواره صفت أسراره
ومن صفت اسراره كان في حضرة الله قراره)
قيل:
اذا احسنت لمن أحسن اليك فانت البر الوفي
واذا احسنت لمن لم يحسن اليك فانت الكريم الخفي
واذا احسنت لمن أساء إليك فانت المؤمن الصفي
التلذذ بالعطاء وقضاء حوائج الناس لايعرفه سوى أصحاب الأخلاق الفاضله.
جعلنا الله و إياكم من المحسنين دوما.
اللهم احسن خاتمتنا و أشفِ مرضانا و أرحم موتانا.
اللهم ٱمين.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
  *اسعد الله اوقاتكم بكل خير*

يقول العارفون

يقول العارفون:
(من كثرت أذكاره كثرت أنواره ومن كثرت انواره صفت أسراره
ومن صفت اسراره كان في حضرة الله قراره)
قيل:
اذا احسنت لمن أحسن اليك فانت البر الوفي
واذا احسنت لمن لم يحسن اليك فانت الكريم الخفي
واذا احسنت لمن أساء إليك فانت المؤمن الصفي
التلذذ بالعطاء وقضاء حوائج الناس لايعرفه سوى أصحاب الأخلاق الفاضله.
جعلنا الله و إياكم من المحسنين دوما.
اللهم احسن خاتمتنا و أشفِ مرضانا و أرحم موتانا.
اللهم ٱمين.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
  *اسعد الله اوقاتكم بكل خير*

دخول الحمام


تعرف على قصة المثل الشعبي الشهير “دخول الحمام مش زي خروجه”

0
148
دخول الحمام مش زي خروجه
    
كثير من الأشخاص حول العالم، يستخدم الأمثال الشعبية في حياته اليومية، بل بالكاد لا يمر يوماً في جميع أنحاء العالم إلا ويستخدم به مثل شعبي، فهي أصبح كالعادات والتقاليد التي تتناقل من جيل الى آخر دون قيد أو شرط، حيث أن المقولات التي يرددها كبار السن واصفين بها حال من أحوال الحياة الحالية، هي بالفعل كانت أحداث حقيقة حدثت وليس مجرد خيال، وعلى سبيل المثال المقولة الشعبية “المثل الشعبي” ( دخول الحمام مش زي خروجه)، هو يستخدم عندما يريد الشخص توصيل رسالة تهديد لشخص أخر أن الفعل الذي قام به يحمل تبعات وأثار سيتحمل مسؤوليتها، ولكن ما هي قصة ذلك المثل؟!، ولأي بلد يعود؟!
رجح المؤرخون أن المثل الشهير يعود الى العصر العثماني، حيث قرر أحد الاشخاص المتواجدين في تركيا فتح حمام شعبي تركي في إحدى المناطق، حيث كان الحمام الشعبي أحد طقوس العصر العثماني، وهو الى الآن متواجد في بعض الدول العربية،  كما عاد الحمام الشعبي التركي اذاع صيته في الوقت الحالي ليصبح أحد أهم مراكز السياح الأوروبيين من الدرجة الأولى، وخاصة في مدينة إسطنبول التركية، ويطلق عليه في بعض الدول الأخرى حمام تركي نظراً لأنه عُرف في العصر العثماني.
وفي الواقع، وبعد أن قرر الرجل فتح الحمام، لم يأتيه أحد، ويوم عن يوم يخسر الرجل العثماني، حيث أن الزبائن لا ترغب بالدخول الى حمامه، فقرر أن يضع لافتة ورقية على باب الحمام، وكتب عليها ” دخول الحمام مجاناً”، وعندما رأى الناس تلك اللافتة انجذبوا إليها فقرروا دخول الحمام جميعهم حتى لوم يعد هناك مكاناً لأحد داخل الحمام، وقدم لهم صاحب الحمام التركي، كافة الخدمات المتعقلة بالحمام، وعندما انتهى الناس من الاستحمام والاستجمام قرروا المغادرة الى غرفة تبديل الملابس، لكنهم تفاجئوا أنه ملابسهم غير متواجدة وأن صاحب المحل قد احتجزها، فلماذا؟!.
ثم بعد ذلك، غضب الناس متسائلين حول السبب وراء احتجاز ملابسهم، فقال صاحب الحمام عليكم دفع ثمن ما قمتم به من استخدام للحمام التركي، وهنا غضب الناس وتفاجئوا وتساءلوا حول الكلام المكتوب في اللافتة المعلقة خارج الحمام، فأجاب صاحب الحمام، نعم دخول الحمام مجاناً، ولكن دخول الحمام مش زي خروجه ، وعليكم دفع النقود عند الخروج من الحمام، وبهذا أصبح من أشهر الأمثلة المعمول بها الى الآن.


NO COMMENTS

LEAVE A REPLY

دخول الحمام


تعرف على قصة المثل الشعبي الشهير “دخول الحمام مش زي خروجه”

0
148
دخول الحمام مش زي خروجه
    
كثير من الأشخاص حول العالم، يستخدم الأمثال الشعبية في حياته اليومية، بل بالكاد لا يمر يوماً في جميع أنحاء العالم إلا ويستخدم به مثل شعبي، فهي أصبح كالعادات والتقاليد التي تتناقل من جيل الى آخر دون قيد أو شرط، حيث أن المقولات التي يرددها كبار السن واصفين بها حال من أحوال الحياة الحالية، هي بالفعل كانت أحداث حقيقة حدثت وليس مجرد خيال، وعلى سبيل المثال المقولة الشعبية “المثل الشعبي” ( دخول الحمام مش زي خروجه)، هو يستخدم عندما يريد الشخص توصيل رسالة تهديد لشخص أخر أن الفعل الذي قام به يحمل تبعات وأثار سيتحمل مسؤوليتها، ولكن ما هي قصة ذلك المثل؟!، ولأي بلد يعود؟!
رجح المؤرخون أن المثل الشهير يعود الى العصر العثماني، حيث قرر أحد الاشخاص المتواجدين في تركيا فتح حمام شعبي تركي في إحدى المناطق، حيث كان الحمام الشعبي أحد طقوس العصر العثماني، وهو الى الآن متواجد في بعض الدول العربية،  كما عاد الحمام الشعبي التركي اذاع صيته في الوقت الحالي ليصبح أحد أهم مراكز السياح الأوروبيين من الدرجة الأولى، وخاصة في مدينة إسطنبول التركية، ويطلق عليه في بعض الدول الأخرى حمام تركي نظراً لأنه عُرف في العصر العثماني.
وفي الواقع، وبعد أن قرر الرجل فتح الحمام، لم يأتيه أحد، ويوم عن يوم يخسر الرجل العثماني، حيث أن الزبائن لا ترغب بالدخول الى حمامه، فقرر أن يضع لافتة ورقية على باب الحمام، وكتب عليها ” دخول الحمام مجاناً”، وعندما رأى الناس تلك اللافتة انجذبوا إليها فقرروا دخول الحمام جميعهم حتى لوم يعد هناك مكاناً لأحد داخل الحمام، وقدم لهم صاحب الحمام التركي، كافة الخدمات المتعقلة بالحمام، وعندما انتهى الناس من الاستحمام والاستجمام قرروا المغادرة الى غرفة تبديل الملابس، لكنهم تفاجئوا أنه ملابسهم غير متواجدة وأن صاحب المحل قد احتجزها، فلماذا؟!.
ثم بعد ذلك، غضب الناس متسائلين حول السبب وراء احتجاز ملابسهم، فقال صاحب الحمام عليكم دفع ثمن ما قمتم به من استخدام للحمام التركي، وهنا غضب الناس وتفاجئوا وتساءلوا حول الكلام المكتوب في اللافتة المعلقة خارج الحمام، فأجاب صاحب الحمام، نعم دخول الحمام مجاناً، ولكن دخول الحمام مش زي خروجه ، وعليكم دفع النقود عند الخروج من الحمام، وبهذا أصبح من أشهر الأمثلة المعمول بها الى الآن.


NO COMMENTS

LEAVE A REPLY