google.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0 حكم أمثال أقوال قصص: 02/28/19 oogle.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 28 فبراير 2019

الكبر الوطني

كتابة رد

 
 

العودة للأعلى

حكم في الجبن

أمثال من دفتر الجبن!
محمد حسن يوسف
 
تمتلئ حياتنا بالكثير من الأمثال الشعبية، ولكن العديد من هذه الأمثال يكرس للخوف والجبن والبخل والرضا بالذل والخنوع. ولقد آن لنا الأوان أن نفحص هذه الأمثال ونعيد صياغتها من جديد للتعبير عن مفاهيم أفضل، تعيننا في حياتنا إذا ما أردنا تغيير ما نحن فيه.
من هذه الأمثال المرفوضة: " امشي جنب الحيطة "، و " الحيطان لها ودان "،و " لو جه الطوفان حط ابنك تحت رجليك "، و " عيش جبان تموت مستور "، و " القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود "، و " الجبن سيد الأخلاق "، و " من خاف سلم "، و " اربط الحمار مطرح ما يقول لك صاحبه " ، و " أنا عبد المأمور "، و " اللي يجوّز أمي أقول له يا عمي "، و " اعمل ودن من طين وودن من عجين "، و " إن كان لك عند الكلب حاجة قول له يا سيدي ".

لقد كرست هذه الأمثال مفهوم الخنوع والسلبية في نفوسنا، حتى أصبحنا كالجسد المشلول لا نستطيع حراكا تجاه الأحداث. وما فائدة العيش بدون التأثير في مجرياته، وما فائدة الحياة إذا كنا لا نستطيع إلا أن نكون على هامشها. فإذا كنا عجزنا عن أن نسود الغابة، فهل كُتب علينا أن نظل جرذانها؟!!

لقد أدت السلبية التي التزمنا بها وانتهجناها سبيلا لحياتنا إلى ضياع كل شيء من أيدينا. فبعد أن كنا سادة للعالم، نتحكم في مجرياته ونصوغ علاقاته، إذا بنا اليوم – نتيجة لهذه السلبية المقيتة – نرضى بالاكتفاء بكوننا أمة مفعولا بها تقنع بما يراد لها من كافة الأمم الأخرى. لقد ذاق المسلمون في هذه الأيام من الذل والهوان ما لم يذوقوه عبر تاريخهم الطويل. وما كان ذلك إلا بسبب من تأصل مفاهيم الجبن والخنوع واستقرارها داخل نفوس أبناء هذه الأمة.

لقد سيطر علينا الخوف والرعب من مجرد الكلام، فجعلنا للحوائط آذانا!! وأعتقد أننا الأمة الوحيدة التي جعلت للحائط آذانا تسمع بها وتشي بأقوال من سمعت منهم الكلام!! لقد امتد الخوف من إبداء مجرد الرأي إلى جميع مناحي الحياة، بدءا من الأمور السياسية، وحتى أبسط الأمور المعيشية التي يتعرض لها المرء في حياته. وصدق قول الشاعر حين قال:
حب السلامة يثني عزم صاحبه *** عن المعالي ويغري المرء بالكسل
وأذكر في مرة من المرات، قامت الشركة التي كنت أعمل بها بإنهاء عقد عمل أحد الزملاء الذين كانوا يعملون معي. واستغرب أحدهم من ذلك، فقال لهذا الزميل:
- ولكنك لم تفعل أي شيء يزعجهم، لقد كنت ماشيا جنب الحيط!!
فرد عليه الزميل الذي أُنهي عقده متحيرا:
- بل كنت ماشيا داخل الحيط!!!
فبالله عليك!! هل هذا معقول؟!! هل من المعقول أن نرضي بتشبيه أنفسنا بتوافه الحشرات، وأن نكتفي بالعيش داخل شقوق الحوائط في سبيل لقمة العيش؟ وهل يكون للقمة العيش مذاقا مستساغا ونحن نفعل ذلك؟!!
 
والأمثلة على هذا كثيرة. فالكل لا يريد الكلام حتى لا يؤدي به هذا الأمر إلى القهر والحرمان. ولكن أعود إلى صاحبنا هذا الذي أُنهي عقده رغما عنه، فأتساءل: هل أدى به حرصه إلى زيادة رزقه وعدم إنهاء عقده؟ وهل كانت مطالبته بحقه ستحرمه من رزق كان قد قسمه الله له؟ والإجابة بكل يقين: لا.

  لقد انتهى رزقه في أجله الذي حدده الله له، فما الداعي إذن للحرص على أوهام لا تتحقق في دنيا الواقع؟! ولماذا لا تفرض رأيك وفكرك على الأحداث من حولك لكي تغير الواقع المريض الذي نعيشه، والذي ساهمت بصمتك في إزكاء حدته؟ ولماذا تخشى أحدا دون الله الذي خلقك وتكفل لك برزقك؟
علينا بالاستيقاظ من رقدة طالت وأضاعت كل شيء. إن الأمة اليوم بحاجة ماسة لإعادة تربيتها على إعادة الثقة بربها، والتخلي عن أوهام بثها فيها أعدائها المتربصين بها. لابد من إعادة بث العقيدة الصحيحة بالله في نفوسنا، حتى تطمئن بأنه لن يحدث لأي فرد - كائنا من كان – أي شيء لم يكن الله قد كتبه الله له أو عليه.
علينا أن نعيد تربية الأمة على معالي الأمور، وعدم القناعة بسفاسفها. إن الأمة التي تحدد لنفسها آمالا كبارا، تسخر كل طاقاتها لإدراك هذه الطموحات، وتستهين بالمصاعب التي تواجهها في طريقها نحو تحقيق ما تريد. وما أحسن قول المتنبي حين قال:
وإذا كانت النفوس كبارا *** تعبت في مرادها الأجسام
نريد أن نبث في روع الأمة مفاهيم الثقة بالنفس، وأن نجعل أمثالنا تدور حول هذا الأمر. نريد صياغة أمثال جديدة للأمة توقظها من رقدتها وتنبهها من وهدتها. نريد أن تنتشر بين شباب الأمة وأطفالها أمثال أخرى، مثل:" إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر [ حديث شريف ] "، و " يفوز باللذة كل مغامر "، و " من لم يركب الأهوال، لم ينل الآمال "، و " لا تنقاد الآمال إلا لصابر "، و " لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا "، و " انصب، فإن لذيذ العيش في النصب ". واعلم أنه قد:
خلق الله للحروب رجالا *** ورجالا لقصعة وثريد
فلا تكن من رجال القصعة والثريد، بل كن من رجال الحروب الذين يحرصون على الموت، حتى توهب لك الحياة.
علينا أن نتحرر من الخوف الذي سيطر علينا، وأصبح المحرك لجميع خطواتنا. واعلم أن النفوس تتحرك حيث وضعتها. قال ابن القيم: " النفوس الشريفة لا ترضى من الأشياء إلا بأعلاها وأفضلها واحمدها عاقبة، والنفوس الدنيئة تحوم حول الدناءات، وتقع عليها كما يقع الذباب على الأقذار "[1]. فهل نظل نرضى بعد ذلك بتفاهات الأمور خوفا مما قد يلحقنا إذا ما حاولنا الارتفاع بآمالنا والتحليق بها؟ ولله در المتنبي حين قال:
إذا غامرت في شرف مروم *** فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر صغير *** كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل *** وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغني *** ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا *** وآفته من الفهم السقيم

22 من شوال عام 1427 ( الموافق في تقويم النصارى 14 من نوفمبر عام 2006 ).

-----------------------------------
[1] محمد بن سرار اليامي، صناعة التميز، بيروت: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع، 2004، ص: 42.

 
اعداد الصفحة للطباعة          
ارسل هذه الصفحة الى صديقك
محمد حسن يوسف
  • كتب وبحوث
  • مقالات دعوية
  • مقالات اقتصادية
  • كيف تترجم
  • دورة في الترجمة
  • قرأت لك
  • لطائف الكتاب العزيز
  • الصفحة الرئيسية
  • حكم في الجبن

    أمثال من دفتر الجبن!
    محمد حسن يوسف
     
    تمتلئ حياتنا بالكثير من الأمثال الشعبية، ولكن العديد من هذه الأمثال يكرس للخوف والجبن والبخل والرضا بالذل والخنوع. ولقد آن لنا الأوان أن نفحص هذه الأمثال ونعيد صياغتها من جديد للتعبير عن مفاهيم أفضل، تعيننا في حياتنا إذا ما أردنا تغيير ما نحن فيه.
    من هذه الأمثال المرفوضة: " امشي جنب الحيطة "، و " الحيطان لها ودان "،و " لو جه الطوفان حط ابنك تحت رجليك "، و " عيش جبان تموت مستور "، و " القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود "، و " الجبن سيد الأخلاق "، و " من خاف سلم "، و " اربط الحمار مطرح ما يقول لك صاحبه " ، و " أنا عبد المأمور "، و " اللي يجوّز أمي أقول له يا عمي "، و " اعمل ودن من طين وودن من عجين "، و " إن كان لك عند الكلب حاجة قول له يا سيدي ".

    لقد كرست هذه الأمثال مفهوم الخنوع والسلبية في نفوسنا، حتى أصبحنا كالجسد المشلول لا نستطيع حراكا تجاه الأحداث. وما فائدة العيش بدون التأثير في مجرياته، وما فائدة الحياة إذا كنا لا نستطيع إلا أن نكون على هامشها. فإذا كنا عجزنا عن أن نسود الغابة، فهل كُتب علينا أن نظل جرذانها؟!!

    لقد أدت السلبية التي التزمنا بها وانتهجناها سبيلا لحياتنا إلى ضياع كل شيء من أيدينا. فبعد أن كنا سادة للعالم، نتحكم في مجرياته ونصوغ علاقاته، إذا بنا اليوم – نتيجة لهذه السلبية المقيتة – نرضى بالاكتفاء بكوننا أمة مفعولا بها تقنع بما يراد لها من كافة الأمم الأخرى. لقد ذاق المسلمون في هذه الأيام من الذل والهوان ما لم يذوقوه عبر تاريخهم الطويل. وما كان ذلك إلا بسبب من تأصل مفاهيم الجبن والخنوع واستقرارها داخل نفوس أبناء هذه الأمة.

    لقد سيطر علينا الخوف والرعب من مجرد الكلام، فجعلنا للحوائط آذانا!! وأعتقد أننا الأمة الوحيدة التي جعلت للحائط آذانا تسمع بها وتشي بأقوال من سمعت منهم الكلام!! لقد امتد الخوف من إبداء مجرد الرأي إلى جميع مناحي الحياة، بدءا من الأمور السياسية، وحتى أبسط الأمور المعيشية التي يتعرض لها المرء في حياته. وصدق قول الشاعر حين قال:
    حب السلامة يثني عزم صاحبه *** عن المعالي ويغري المرء بالكسل
    وأذكر في مرة من المرات، قامت الشركة التي كنت أعمل بها بإنهاء عقد عمل أحد الزملاء الذين كانوا يعملون معي. واستغرب أحدهم من ذلك، فقال لهذا الزميل:
    - ولكنك لم تفعل أي شيء يزعجهم، لقد كنت ماشيا جنب الحيط!!
    فرد عليه الزميل الذي أُنهي عقده متحيرا:
    - بل كنت ماشيا داخل الحيط!!!
    فبالله عليك!! هل هذا معقول؟!! هل من المعقول أن نرضي بتشبيه أنفسنا بتوافه الحشرات، وأن نكتفي بالعيش داخل شقوق الحوائط في سبيل لقمة العيش؟ وهل يكون للقمة العيش مذاقا مستساغا ونحن نفعل ذلك؟!!
     
    والأمثلة على هذا كثيرة. فالكل لا يريد الكلام حتى لا يؤدي به هذا الأمر إلى القهر والحرمان. ولكن أعود إلى صاحبنا هذا الذي أُنهي عقده رغما عنه، فأتساءل: هل أدى به حرصه إلى زيادة رزقه وعدم إنهاء عقده؟ وهل كانت مطالبته بحقه ستحرمه من رزق كان قد قسمه الله له؟ والإجابة بكل يقين: لا.

      لقد انتهى رزقه في أجله الذي حدده الله له، فما الداعي إذن للحرص على أوهام لا تتحقق في دنيا الواقع؟! ولماذا لا تفرض رأيك وفكرك على الأحداث من حولك لكي تغير الواقع المريض الذي نعيشه، والذي ساهمت بصمتك في إزكاء حدته؟ ولماذا تخشى أحدا دون الله الذي خلقك وتكفل لك برزقك؟
    علينا بالاستيقاظ من رقدة طالت وأضاعت كل شيء. إن الأمة اليوم بحاجة ماسة لإعادة تربيتها على إعادة الثقة بربها، والتخلي عن أوهام بثها فيها أعدائها المتربصين بها. لابد من إعادة بث العقيدة الصحيحة بالله في نفوسنا، حتى تطمئن بأنه لن يحدث لأي فرد - كائنا من كان – أي شيء لم يكن الله قد كتبه الله له أو عليه.
    علينا أن نعيد تربية الأمة على معالي الأمور، وعدم القناعة بسفاسفها. إن الأمة التي تحدد لنفسها آمالا كبارا، تسخر كل طاقاتها لإدراك هذه الطموحات، وتستهين بالمصاعب التي تواجهها في طريقها نحو تحقيق ما تريد. وما أحسن قول المتنبي حين قال:
    وإذا كانت النفوس كبارا *** تعبت في مرادها الأجسام
    نريد أن نبث في روع الأمة مفاهيم الثقة بالنفس، وأن نجعل أمثالنا تدور حول هذا الأمر. نريد صياغة أمثال جديدة للأمة توقظها من رقدتها وتنبهها من وهدتها. نريد أن تنتشر بين شباب الأمة وأطفالها أمثال أخرى، مثل:" إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر [ حديث شريف ] "، و " يفوز باللذة كل مغامر "، و " من لم يركب الأهوال، لم ينل الآمال "، و " لا تنقاد الآمال إلا لصابر "، و " لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا "، و " انصب، فإن لذيذ العيش في النصب ". واعلم أنه قد:
    خلق الله للحروب رجالا *** ورجالا لقصعة وثريد
    فلا تكن من رجال القصعة والثريد، بل كن من رجال الحروب الذين يحرصون على الموت، حتى توهب لك الحياة.
    علينا أن نتحرر من الخوف الذي سيطر علينا، وأصبح المحرك لجميع خطواتنا. واعلم أن النفوس تتحرك حيث وضعتها. قال ابن القيم: " النفوس الشريفة لا ترضى من الأشياء إلا بأعلاها وأفضلها واحمدها عاقبة، والنفوس الدنيئة تحوم حول الدناءات، وتقع عليها كما يقع الذباب على الأقذار "[1]. فهل نظل نرضى بعد ذلك بتفاهات الأمور خوفا مما قد يلحقنا إذا ما حاولنا الارتفاع بآمالنا والتحليق بها؟ ولله در المتنبي حين قال:
    إذا غامرت في شرف مروم *** فلا تقنع بما دون النجوم
    فطعم الموت في أمر صغير *** كطعم الموت في أمر عظيم
    يرى الجبناء أن العجز عقل *** وتلك خديعة الطبع اللئيم
    وكل شجاعة في المرء تغني *** ولا مثل الشجاعة في الحكيم
    وكم من عائب قولا صحيحا *** وآفته من الفهم السقيم

    22 من شوال عام 1427 ( الموافق في تقويم النصارى 14 من نوفمبر عام 2006 ).

    -----------------------------------
    [1] محمد بن سرار اليامي، صناعة التميز، بيروت: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع، 2004، ص: 42.

     
    اعداد الصفحة للطباعة          
    ارسل هذه الصفحة الى صديقك
    محمد حسن يوسف
  • كتب وبحوث
  • مقالات دعوية
  • مقالات اقتصادية
  • كيف تترجم
  • دورة في الترجمة
  • قرأت لك
  • لطائف الكتاب العزيز
  • الصفحة الرئيسية
  • روائع الحكم


    مشاهدة النسخة كاملة : من روائع الحكم والأمثال والأقوال


    1. أمثال من دفتر الجبن!
    2. من أمثـال الشعـوب
    3. أمثال ديرزورية ... أمثال من منطقة وادي الفرات ، ومن حاضرة الفرات (دير الزور)
    4. حكم وأمثال المتنبي
    5. علمتني الحياة....
    6. أمثال من بلدي
    7. Quotation of the Day
    8. قاموس الامثال الفلسطينية
    9. اكبر مجموعة امثال
    10. تبر وتراب
    11. مختارات من الحكم والأمثال العربية
    12. الأمثال العربية في طبائع الحَيوانات والطُّيور
    13. الحكم والأمثال من الأشعار العربية
    14. مختارات من الحكم والأمثال العربية
    15. مختارات من الامثال اليابانيه-2
    16. هاتوا حكمكم الخاصة إن كنتم حكماء!
    17. أستحضار من ذهب بكلام من ذهب ( 1 )
    18. أستحضار من ذهب بكلام من ذهب ( 2 )
    19. باقة من حكم ميخائيل نعيمة
    20. المرأة والمثل الحلبي
    21. شيء نادر في زماننا ...
    22. عودة الروح للنوادروالطرائف
    23. عبد الرحمان المجدوب..أمثال مغربية في المرأة والزمان
    24. الأمثال المراكشية/ أربعة آلاف مثل
    25. عودة الروح للنوادر والطرائف 5-5
    26. حلقة جديدة من عودة الروح للنوادر والطرائف
    27. قصة الحجاج بن يوسف مع هند بنت النعمان
    28. أجمل أربعين مثل في العالم
    29. حلقة جديدة من عودة الروح للنوادر والفزورات
    30. أمثال شعبية لا إنسانية
    31. تونس
    32. من يفسد من..؟
    33. أجمل ما قرأت عن الفقدان
    34. امثال سودانية
    35. امثال شعبية مغربية
    36. امثال يمنية
    37. ثمّة أشيَاءِ ..!!
    38. قالوا عن روائع الحب
    39. أنت تعني لي الكثير‏
    40. من روائع الأقوال الجميلة الجديدة
    41. كــــلـمــات بـليــــــــغة
    42. كــــلـمــات بـليــــــــغة
    43. كـلمـات بـلـيـغـة
    44. كـلمـات بـلـيـغـة
    45. كـلمـات بـلـيـغـة
    46. كلمات بـليـغــة
    47. من روائع الأقوال الجميلة الجديدة 2
    48. كـلمـات بـلـيـغـة
    49. عـمــر الإنســــــان
    50. حــب النـســـاء
    51. هيهات هيهات
    52. في ليـلة زفـافـهـا
    53. هَــــمُ الْـــعَــدَاوات
    54. من روائع الأقوال الجميلة الجديدة 3
    55. عـــــــزاء
    56. قيل عنه ...
    57. من روائع الأقوال الجميلة الجديدة 4
    58. مـا أحـلـى الـصـــمـت
    59. دِيَةُ الـذَّنْب
    60. 99 همسة
    61. احـــذر الـــحـــب
    62. الجنسية العقلية هل هي الانتماء؟
    63. حَـيْـــــــــــرة
    64. إحْــذَر الــدَيْــنَ
    65. صــــغيـــر الـقــــوم
    66. "نعيب زماننا"
    67. قصة مثل!
    68. حكم وعبر ودرر| التراث العربي
    69. درر وعبر وحكم
    70. ما معنى : ألقى حبله على غاربه
    71. حكم قراقوش
    72. حيص بيص
    73. فلسفة الحكمة والحكماء
    74. كليلة ودمنة ذلك الكتاب العجيب
    75. ما فائدة القلم يا كتاب واتا المحترمين
    76. رويدا أيتها الفاضلة ... هذا طريق شموخك
    77. حياتك قارورة من زجاج فأملأها بالأهم ثم المهم
    78. الكلمة الطيبة صدقة ...
    79. القلم أقوى من المدفع والدبابة والصاروخ
    80. The Law of the Garbage Truck
    81. الثور الأبيض
    82. من يحب الشجرة يحب أغصانها
    83. حكم وأمثال ليبية
    84. مناجاة إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليـه السلام )
    85. فلان ندم .. ولكن .. ليس كندامة الكسعي ( قصة مثل)
    86. من أروع ما قيل في الكرماء
    87. ماذا تقلن في سعدى يا بنات حواء؟
    88. أخطاء تهوي بصاحبها في النار سبعين خريفآ
    89. اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب
    90. اعصي الله لكن بشروط
    91. قصة المثل " على نفسها جنت براكش "
    92. في اللغة يقولون والصواب هو
    93. قصة وحكمة هامة للمربين: أهمية التعامل مع الاخرين
    94. الغجر في المأثور الشعبي المصري
    95. القرد و مؤخرته في الأمثال الشعبية
    96. أجمل أربعين مثل في العالم
    97. إبليس في الأمثال العربية و الشعبية
    98. عبيد بن الأبرص
    99. الحمار يأكل من عرق القرد
    100. من اقوال المشاهير ...
    101. من اقوالهم
    102. قصص للذكاء
    103. ماذا يحدث عندما تبتسم المرأة
    104. قصة مثل // رحِمَ الله .. (حيــــتو)
    105. هل تعلم ؟؟
    106. مدح الكتاب/نقله بتصرف د. عثمان قدري مكانسي
    107. دراسة تحليلية - في كتاب التراث الشعبي والمواجهة للدكتور محمد بكر البوجي
    108. ان كيدهن لعظيم " هند و الحجاج "
    109. خير الكلام ... دعوة للمشاركة
    110. أجمل أمثال الحضارة الإنسانية
    111. أمثال سودانية (2)
    112. أمثال سودانية (3)
    113. اجمل 40 جملة في العالم
    114. أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر _نصرالله مطاوع
    115. حكم ودرر ولآلئ وجواهر وعبر\ التراث العربي
    116. نصيحة واتاوي لواتاوي(1)
    117. الفلوس مش كل حاجه _ نصرالله مطاوع
    118. نصيحة واتاوي لواتاوي(2)
    119. نصيحة واتاوي لواتاوي(3)
    120. نصيحة واتاوي لواتاوي(4)
    121. نصيحة واتاوي لواتاوي(5)
    122. نصيحة واتاوي لواتاوي(6)
    123. نصيحة واتاوي لواتاوي(7)
    124. اقوال حكيمة
    125. الرجولة والفحولة
    126. نصائح تكتب بماء الذهب _ نصرالله مطاوع
    127. من جواهر الشافعي
    128. نصيحة واتاوي لواتاوي(8)
    129. الشائعة والعدو
    130. لمن يتعطش للتصفيق
    131. الكذب والخداع
    132. نصائح أب لولده _ نصرالله مطاوع
    133. الولد ولد ولو حكم بلد _ نصرالله مطاوع
    134. وصية عظيمة من رجل عظيم
    135. إخترت لك ..
    136. حكمة تربوية..
    137. نصيحة تربوية..
    138. آه..صرخة كل اللغات
    139. هل تعرف رقمك القياسي؟
    140. إصطدام القطارات..لمن؟
    141. الشمعة..متى نعرف قيمتها؟
    142. مقارنة..الفوز والخسارة
    143. إلاّ الفقراء..
    144. الفرق بين موت الفقير والغني
    145. خير الكلام ما قل ودل _ نصرالله مطاوع
    146. الفارغون أكثر ضجيجاً
    147. كالقمر..
    148. من هوسيدي..؟
    149. شريطة حلاوة النوم..
    150. كما تدين تُدان..
    151. أتدرون ما ثمرة الحب؟
    152. أجمل لحظات العمر..(1)
    153. لتكون لله..
    154. مراحل من عمر الحب..
    155. أجمل لحظات العمر..(2)
    156. ممّا قرأته..
    157. أجمل لحظات العمر..(3)
    158. فوائد إغتنمها..
    159. أجمل لحظات العمر..(4)
    160. كلها يا صاحب الورع الكاذب
    161. إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا
    162. من الحكم التي أعجبتني
    163. كلمات بين السّخرية والحقيقة
    164. التّصفيق.. سلاح ذو حدّين
    165. المرأة والرّجل..
    166. القمر والإبتسامة..
    167. كيف تتعامل مع النّاس؟
    168. مصطلحات تعجبكم..
    169. الصداقة في واتا ..ماينبغي أن تكون عليه
    170. افخر بإبنك _ نصرالله مطاوع
    171. كلمات لجميل (ة) واتا..
    172. نصيحة لعزيزي(تي) في واتا ..
    173. لستُ كما يقولون ..
    174. ما ألذ الحلاوة..
    175. كيف تبدأ يومك مع الآخرين..؟
    176. نبضات الأمل..
    177. أخطاء الأصدقاء..
    178. في مواجهة الحجاج
    179. حكم وامثال بثلاث لغات
    180. الأمثال الشعبية العربية نتاج اجتماعي و فيه حكم * الحلقة الأولى *
    181. ماذا تعلمت من الحياة ؟
    182. مآثر وحكم
    183. من يصنع المعروف في غير أهله مالجواب ؟؟ برايك ياطارق موقدي
    184. قصص من الحب الخالد في التاريخ..
    185. حكم مضيئة ، وأقوال مفيدة ....
    186. هل أنت صديق حقيقي أم عادي ؟؟
    187. كلمات جميلة (1)محرز شلبي
    188. كلمات جميلة (2)محرز شلبي
    189. كلمات جميلة (3)محرز شلبي
    190. من شيم الفضلاء..الإعتذار
    191. مِنْ أقْوال (ِالإمام علي بن أبي طالب)
    192. الإعتذار الصادق..
    193. مثلٌ إيطالي
    194. كلمات جميلة (4)محرز شلبي
    195. كلمات جميلة (5)محرز شلبي
    196. أقوال (كيف نسمو بأنفسنا)
    197. أتعرف من هو صديقك الحقيقي يا واتاوي ؟
    198. فيروسات الحياة الزوجية(1)
    199. فيروسات الحياة الزوجية(2)
    200. تاءات السعادة يا من تبحثون عنها..
    201. طرائف الأدباء و نكات المتأدبين
    202. أخسر من حمّالة الحطب
    203. غريب
    204. أشهر الحكم والتعبيرات العربية
    205. هل تعلم
    206. من أقوال العقلاء
    207. أغلى من الذهب/قطفها د. عثمان قدري مكانسي
    208. اللغة ليست حُجة عند المرأة
    209. من أقوال الإمام علي كرم الله وجهه
    210. أقسام الناس
    211. قيل في الرجل و المرأة
    212. بعض من فوائد ابن القيم
    213. من بدائع الألفاظ
    214. من كل روض زهرة
    215. **(( الصمت))**
    216. أنا أحترق إذن أنا موجود
    217. برد العجوز
    218. همسات
    219. دركاتٌ وصيْحاتْ
    220. قالت الشعوب ...
    221. وصية حكيم لابنه
    222. بقول المثل / 1
    223. بقول المثل 2
    224. بقول المثل 3
    225. كلمات
    226. ما هو اكثر شيء مدهش في البشر ؟!
    227. من روائع الكلمات
    228. مقطع من باب "أمثال شعبيّة"من الجزء الثاني من كتابي "رحبة...الزمن العتيق
    229. قصة مثل ...
    230. علمتني السنين
    231. بذور فى أرض العمر
    232. جبران خليل جبران : ويل لأمة ااا
    233. ♣ أمثال الشعوب ♣
    234. سارق السر وسارق العلن
    235. عبر ربانية
    236. مما قالتْ العربية في الصداقة ... أضف ما لديك أكرمك الله
    237. من أقوال عمر بن الخطاب..
    238. قالوا .....
    239. حكمة هذا اليوم
    240. من أقوال الأدباء والحكماء
    241. الخلع والتلبيس
    242. لماذا يقولون عمّن لا يملك قراره، ويتحكم فيه آخرون من وراء ستار: (((الطرطور))) ؟!
    243. روائع في ذم الإستبداد
    244. دعوة إلى فهرسة الأمثال والحكم العربية
    245. ويخلق من الشبه اربعين
    246. من روائع الكلام
    247. حاطب الليل
    248. إشكالية قراءة النص الشعبي
    249. قالوا عن الظلم
    250. من أقوال الأدباء و الحكماء !