منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > العراق > الدراسات و البحوث و المقالات > الموسيقى والغناء وآلات الطرب في الأمثال الشعبية العراقية
مشاهدة النسخة كاملة : الموسيقى والغناء وآلات الطرب في الأمثال الشعبية العراقية
مهيمن الجزراوي
31/01/2009, 18h45
الموسيقى والغناء وآلات الطرب في الأمثالالشعبية العراقية
الباحث الموسيقي مهيمن إبراهيمالجز راوي
كلية الفنون الجميلة – جامعة بغداد
نجد في التراث الشعبي العراقي استخدامات كثيرة للموسيقى والغناء وآلاتالطرب في مجموعة من الأمثال الشعبية العراقية المتنوعة ، سواءً كانت باللغة العربيةالفصيحة أم باللهجة العامية الدارجة ، وورودها في أكثر من مثل شعبي ، وتداولها بينالعراقيين في مختلف نواحي حياتهم الاجتماعية ، ومن تلك الأمثال المتداولة على سبيلالمثال لا الحصر نذكر منها يلي مع بيان سبب ضرب المثل :-
• (بسنين الوبا صرنا طبلجية) ، ويروى (الغلا) بدل (الوبا) ، الوبا : الوباء ، طبلجية : ضاربو الطبل (طبّالون).
يضرب : لمن كسدت صنعته.
• (بيت الطرب ما خرب).
يضرب : لحمل العائلة الكئيبة على الفرح والطرب.
• (دك الطاسة تجيك ألف رقاصة) ، ويروى (دكوا الدف ، واجمعوا ألف).
يضرب : لسرعة استجابة الناس لدواعي اللهو والطرب واجتماعهم.
• (ربابة المفلس).
يضرب : لمن يكثر من شيء ولا ينتهي منه.
• (سواها ربابة).
يضرب : للأمر يطول ، ولشدة اللجاجة في الطلب.
• (شكينا الدف ، وبطلنا الغنا).
يضرب : لمن ترك اللهو.
• (الطبل بركابنا ، والعود بيد غيرنا) ، ويروى (الطبل بركبته ، والعود بيد غيره).
يضرب : لمن يعمل والثمرة لغيره.
• (الطبل لو بيه خير جان طبّل لنفسه) ، بيه : به ، جان : كان.
يضرب : لمن يقصّر عن نفع نفسه.
• (الطبل ما يندك جوّه البساط).
يضرب : لما لا يمكن ستره.
• (الطبل متعلم عالّطم) ، عالّطم : على اللطم.
يضرب : لمن اعتاد المصائب والمحن فألفها.
• (عاشر المصلي تصلي ، وعاشر المغني تغني).
يضرب : لأثر المصاحبة في التقليد والمحاكاة.
• (عاشوره وطنبوره ما يصير).
يضرب : لاستنكار إقامة الأفراح في الأيام المحزنة.
• (عرس الطبلجي لابنه) ، ويروى (طبلجي وسوه لابنه عرس) ، و (أبو طبل وصار عنده عرس) ، طبلجي : مكونه من كلمة عربية (طبل) وكلمة تركية (جي) وهي للنسبة ومعناها حامل الطبل والضارب عليه.
يضرب : لتفنن صاحب الحرفة وإجادته فيما يخصه.
• (عصاة أبو الطبل) ، ويروى (عوده) بدل (عصاة).
يضرب : لمن ضمن تحقيق مطلبه.
• (على حس الطبل خفن يا رجليّه) ، حس الطبل : صوت الطبل ، خفّن يا رجليّه : أسرعي يا أرجلي.
يضرب : لمن يلاحق الناس لأتفه الأسباب ، وللخفّة والطيش.
• (الغنا ما بيه غنى) ، الغنا : غناء.
يضرب : لعدم اكتساب المغني ثروة في غنائه.
• (الغني يغنوله ، والفقير يعفطوله).
يضرب : لاحتفاء الناس بالأغنياء وإهمالهم للفقراء.
• (كبل القبول ، دكوا الطبول).
يضرب : لمن تعجل في إذاعة الشيء قبل ان يتحقق إنجازه.
• (لو طابت النفوس غنّت).
يضرب : للرخاء يظهر اثر على النفوس.
• (لو طبل وزمارة ، لو حبل وكنارة).
يضرب : 1- في المغامر يضع بين عينيه احد أمرين أما الشهرة وبعد الصيت وإما أسوء الميتات.
2- للمفارقات تقع في الحياة ، فقد يعلو الشخص علوا كبيرا ثم يهبط هبوطا ذريعا مروعا.
• (ماكو عالرف ، إلا الدف).
يضرب : للقوم يغمرهم الإملاق والخصاصة ، فيجدون أحسن علاج لذلك ان يقطعوا الوقت بالتسفه واللهو.
• (مثل اليحدي بغير بعير).
يضرب : للشخص الذي يوجه نصيحة إلى من لا يصغي إليها ، فيذهب نصحه عبثا.
• (لا تكله للمغني غني).
يضرب : لبعض الناس حين يطلب منهم أن يصنعوا شيئا هو من صميم اختصاصهم فيعاندون.
• (لا هف ولا دف ولا كاعد عالرف).
يضرب : لقليل الحيلة والجدوى.
• (يطبل طبل أبو شعير).
يضرب : لمن يدعي الدعوات الرنانه المبالغ فيها.
• (عرس الطبلجي لابنه).
يضرب : لتجويد العمل والإخلاص فيه إذا كان يلقى هوى في نفس صاحبه.
• (كلمن يلزم الدف بيده يغني).
يضرب : لمن تتهيأ له وسائل القوة والسطوة فلابد أن تكون تصرفاته بمقتضى ذلك.
• (جزنا من كل طلابه ، وكمنا ندك ربابة).
يضرب : 1- للشرير ينهد إلى السكينة وينتهج نهج الرفق والملاينة.
2- لمن ذل بعد العز.
• (حس الطبل من بعيد عالي).
يضرب : للشخص يكون مع الابعدين من الناس دون الاقربين.
• (صفنة الزمال عند الطبل).
يضرب : تهكما بمن يطيل الإطراق والتفكير لغير ما يدعوا إلى ذلك.
• (كلمن يدك طبله ، أنت كبله).
يضرب : لمن تستخفه توافه الأمور ، فيقحم نفسه في كل شيء.
• (كل من يصفك له يركص).
يضرب : لمن يتابع الآخرين فيما يفعلون.
• (يدك ، عالوتر الحساس) ، ويروى (يضرب على وتر واحد).
يضرب : لمن يجيد الكلام ويحسن اختيار وقته ووقعه.
• (قانون يحكمون بيه بالنهار ، ويدكون بيه بالليل) ، و(قانون ساعة يدقون بيه ، ساعة يحكمون بيه).
يضرب : للاستغراب من الشيء المحترم يكون في موضع مهانة.
• (كل من يغني على ليلاه).
يضرب : لاهتمام الناس بأنفسهم.
• (كل يوم بسته جديدة) ، ويروى (قوانه) بدل (بسته)
يضرب : لاستنكار إثارة المزعجات والمشاكل يوميا.
• (كنت أسقى وأغنى ، صرت اسقي واغني).
يضرب : لتبدل الأحوال رفعة وانخفاضا.
• (مثل الطبل جبير وبطنه فارغ).
يضرب : 1- للمتعاظم الثرثار.
2- لمن يستكبر الشيء فإذا جربه استصغره.
3- للدعي الأجوف.
• (مزنبر بالدنيا ، مطنبر بالآخرة) ، ويروى (مزمر) بدل (مزنبر).
يضرب : لعديم الاهتمام.
• (يموت الناياتي ، وأصابعه تلعب) ، ويروى (ايده) بدل (أصابعه).
يضرب : لمن ترافقه عادة معينة طيلة حياته.
• (لا خير في سوق خاوية ، ورقصة دون طبل).
يضرب : للمواقف والأمور غير المكتملة.
• (أنا اغني شيئا ، وطنبوري يعزف شيئا آخر لهم).
يضرب : لاختلاف الآراء والأمزجة.
• (كبش بلا خراف مثل مغني بلا ألحان).
يضرب : لعدم اكتمال المستلزمات.
• (العرس عرس الطبال وهو الذي سيطبل).
يضرب : عندما يبالغ احدهم في الحرص على مصلحته الشخصية ، لاسيما عندما تكون تلك المصلحة لها علاقة باختصاصه أو مهنته.
• (عندما يضع المغني يده على أذنه يعرف ماذا يقول).
يضرب : في ضرورة عدم التدخل في خبرة أو أعمال الآخرين.
• (لا تكلف مقطوع الشفاه بالنفخ في الناي).
يضرب : في ضرورة عدم تكليف من لا قدرة له بعمل ما.
• (فمك ليس فم نافخ مزمار).
يضرب : لمن يدعي خبرته في شيء ولا يبدو عليه صدق ادعائه.
• (اعرف أغاني كثيرة ، لكن صوتي غير جميل).
يضرب : للكناية عن المعرفة التي يعرفها المرء لكنه لا يستطيع أن يكشفها لسبب ما.
• (المعذبون ثرثارون ، والمحبون مغنون).
يضرب : للتلميح إلى وضع احدهم سواء كان معذبا أو مبتهجا.
• (الحمار هم معجب بصوته).
يضرب : في وصف الشخصية النرجسية المعجبة بذاتها.
• (يعطي الله الناي لمن لا شفاه له).
يضرب : للمحظوظ الذي لا يعرف كيف يتصرف.
• (كان يعزف دون ناي ، ماذا عساه يفعل وقد أصبح الناي بين يديه؟).
يضرب : لوصف مغالاة احدهم كأن يبالغ في إلحاق التهم وإلصاق العيوب بالناس دون مبرر فماذا عساه أن يفعل عندما يجد مبررا أو مسوغا لذلك.
الباحث الموسيقي مهيمن إبراهيمالجز راوي
كلية الفنون الجميلة – جامعة بغداد
نجد في التراث الشعبي العراقي استخدامات كثيرة للموسيقى والغناء وآلاتالطرب في مجموعة من الأمثال الشعبية العراقية المتنوعة ، سواءً كانت باللغة العربيةالفصيحة أم باللهجة العامية الدارجة ، وورودها في أكثر من مثل شعبي ، وتداولها بينالعراقيين في مختلف نواحي حياتهم الاجتماعية ، ومن تلك الأمثال المتداولة على سبيلالمثال لا الحصر نذكر منها يلي مع بيان سبب ضرب المثل :-
• (بسنين الوبا صرنا طبلجية) ، ويروى (الغلا) بدل (الوبا) ، الوبا : الوباء ، طبلجية : ضاربو الطبل (طبّالون).
يضرب : لمن كسدت صنعته.
• (بيت الطرب ما خرب).
يضرب : لحمل العائلة الكئيبة على الفرح والطرب.
• (دك الطاسة تجيك ألف رقاصة) ، ويروى (دكوا الدف ، واجمعوا ألف).
يضرب : لسرعة استجابة الناس لدواعي اللهو والطرب واجتماعهم.
• (ربابة المفلس).
يضرب : لمن يكثر من شيء ولا ينتهي منه.
• (سواها ربابة).
يضرب : للأمر يطول ، ولشدة اللجاجة في الطلب.
• (شكينا الدف ، وبطلنا الغنا).
يضرب : لمن ترك اللهو.
• (الطبل بركابنا ، والعود بيد غيرنا) ، ويروى (الطبل بركبته ، والعود بيد غيره).
يضرب : لمن يعمل والثمرة لغيره.
• (الطبل لو بيه خير جان طبّل لنفسه) ، بيه : به ، جان : كان.
يضرب : لمن يقصّر عن نفع نفسه.
• (الطبل ما يندك جوّه البساط).
يضرب : لما لا يمكن ستره.
• (الطبل متعلم عالّطم) ، عالّطم : على اللطم.
يضرب : لمن اعتاد المصائب والمحن فألفها.
• (عاشر المصلي تصلي ، وعاشر المغني تغني).
يضرب : لأثر المصاحبة في التقليد والمحاكاة.
• (عاشوره وطنبوره ما يصير).
يضرب : لاستنكار إقامة الأفراح في الأيام المحزنة.
• (عرس الطبلجي لابنه) ، ويروى (طبلجي وسوه لابنه عرس) ، و (أبو طبل وصار عنده عرس) ، طبلجي : مكونه من كلمة عربية (طبل) وكلمة تركية (جي) وهي للنسبة ومعناها حامل الطبل والضارب عليه.
يضرب : لتفنن صاحب الحرفة وإجادته فيما يخصه.
• (عصاة أبو الطبل) ، ويروى (عوده) بدل (عصاة).
يضرب : لمن ضمن تحقيق مطلبه.
• (على حس الطبل خفن يا رجليّه) ، حس الطبل : صوت الطبل ، خفّن يا رجليّه : أسرعي يا أرجلي.
يضرب : لمن يلاحق الناس لأتفه الأسباب ، وللخفّة والطيش.
• (الغنا ما بيه غنى) ، الغنا : غناء.
يضرب : لعدم اكتساب المغني ثروة في غنائه.
• (الغني يغنوله ، والفقير يعفطوله).
يضرب : لاحتفاء الناس بالأغنياء وإهمالهم للفقراء.
• (كبل القبول ، دكوا الطبول).
يضرب : لمن تعجل في إذاعة الشيء قبل ان يتحقق إنجازه.
• (لو طابت النفوس غنّت).
يضرب : للرخاء يظهر اثر على النفوس.
• (لو طبل وزمارة ، لو حبل وكنارة).
يضرب : 1- في المغامر يضع بين عينيه احد أمرين أما الشهرة وبعد الصيت وإما أسوء الميتات.
2- للمفارقات تقع في الحياة ، فقد يعلو الشخص علوا كبيرا ثم يهبط هبوطا ذريعا مروعا.
• (ماكو عالرف ، إلا الدف).
يضرب : للقوم يغمرهم الإملاق والخصاصة ، فيجدون أحسن علاج لذلك ان يقطعوا الوقت بالتسفه واللهو.
• (مثل اليحدي بغير بعير).
يضرب : للشخص الذي يوجه نصيحة إلى من لا يصغي إليها ، فيذهب نصحه عبثا.
• (لا تكله للمغني غني).
يضرب : لبعض الناس حين يطلب منهم أن يصنعوا شيئا هو من صميم اختصاصهم فيعاندون.
• (لا هف ولا دف ولا كاعد عالرف).
يضرب : لقليل الحيلة والجدوى.
• (يطبل طبل أبو شعير).
يضرب : لمن يدعي الدعوات الرنانه المبالغ فيها.
• (عرس الطبلجي لابنه).
يضرب : لتجويد العمل والإخلاص فيه إذا كان يلقى هوى في نفس صاحبه.
• (كلمن يلزم الدف بيده يغني).
يضرب : لمن تتهيأ له وسائل القوة والسطوة فلابد أن تكون تصرفاته بمقتضى ذلك.
• (جزنا من كل طلابه ، وكمنا ندك ربابة).
يضرب : 1- للشرير ينهد إلى السكينة وينتهج نهج الرفق والملاينة.
2- لمن ذل بعد العز.
• (حس الطبل من بعيد عالي).
يضرب : للشخص يكون مع الابعدين من الناس دون الاقربين.
• (صفنة الزمال عند الطبل).
يضرب : تهكما بمن يطيل الإطراق والتفكير لغير ما يدعوا إلى ذلك.
• (كلمن يدك طبله ، أنت كبله).
يضرب : لمن تستخفه توافه الأمور ، فيقحم نفسه في كل شيء.
• (كل من يصفك له يركص).
يضرب : لمن يتابع الآخرين فيما يفعلون.
• (يدك ، عالوتر الحساس) ، ويروى (يضرب على وتر واحد).
يضرب : لمن يجيد الكلام ويحسن اختيار وقته ووقعه.
• (قانون يحكمون بيه بالنهار ، ويدكون بيه بالليل) ، و(قانون ساعة يدقون بيه ، ساعة يحكمون بيه).
يضرب : للاستغراب من الشيء المحترم يكون في موضع مهانة.
• (كل من يغني على ليلاه).
يضرب : لاهتمام الناس بأنفسهم.
• (كل يوم بسته جديدة) ، ويروى (قوانه) بدل (بسته)
يضرب : لاستنكار إثارة المزعجات والمشاكل يوميا.
• (كنت أسقى وأغنى ، صرت اسقي واغني).
يضرب : لتبدل الأحوال رفعة وانخفاضا.
• (مثل الطبل جبير وبطنه فارغ).
يضرب : 1- للمتعاظم الثرثار.
2- لمن يستكبر الشيء فإذا جربه استصغره.
3- للدعي الأجوف.
• (مزنبر بالدنيا ، مطنبر بالآخرة) ، ويروى (مزمر) بدل (مزنبر).
يضرب : لعديم الاهتمام.
• (يموت الناياتي ، وأصابعه تلعب) ، ويروى (ايده) بدل (أصابعه).
يضرب : لمن ترافقه عادة معينة طيلة حياته.
• (لا خير في سوق خاوية ، ورقصة دون طبل).
يضرب : للمواقف والأمور غير المكتملة.
• (أنا اغني شيئا ، وطنبوري يعزف شيئا آخر لهم).
يضرب : لاختلاف الآراء والأمزجة.
• (كبش بلا خراف مثل مغني بلا ألحان).
يضرب : لعدم اكتمال المستلزمات.
• (العرس عرس الطبال وهو الذي سيطبل).
يضرب : عندما يبالغ احدهم في الحرص على مصلحته الشخصية ، لاسيما عندما تكون تلك المصلحة لها علاقة باختصاصه أو مهنته.
• (عندما يضع المغني يده على أذنه يعرف ماذا يقول).
يضرب : في ضرورة عدم التدخل في خبرة أو أعمال الآخرين.
• (لا تكلف مقطوع الشفاه بالنفخ في الناي).
يضرب : في ضرورة عدم تكليف من لا قدرة له بعمل ما.
• (فمك ليس فم نافخ مزمار).
يضرب : لمن يدعي خبرته في شيء ولا يبدو عليه صدق ادعائه.
• (اعرف أغاني كثيرة ، لكن صوتي غير جميل).
يضرب : للكناية عن المعرفة التي يعرفها المرء لكنه لا يستطيع أن يكشفها لسبب ما.
• (المعذبون ثرثارون ، والمحبون مغنون).
يضرب : للتلميح إلى وضع احدهم سواء كان معذبا أو مبتهجا.
• (الحمار هم معجب بصوته).
يضرب : في وصف الشخصية النرجسية المعجبة بذاتها.
• (يعطي الله الناي لمن لا شفاه له).
يضرب : للمحظوظ الذي لا يعرف كيف يتصرف.
• (كان يعزف دون ناي ، ماذا عساه يفعل وقد أصبح الناي بين يديه؟).
يضرب : لوصف مغالاة احدهم كأن يبالغ في إلحاق التهم وإلصاق العيوب بالناس دون مبرر فماذا عساه أن يفعل عندما يجد مبررا أو مسوغا لذلك.
Powered by vBulletin Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق