🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
*الإنسان*
كائن من التراب خرج وعلى التراب عاش ومع التراب تعامل وإلى التراب سيعود
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
*الصبر*
أسلوب مهذب من التحمل يمنع المظلوم أو المتضرر من الشكوى
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
*الكلمة الطيبة*
الجسر الرقيق الذي يصل بين قلوب الناس فوق بحر الأنانية
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
سألت سفيان الثوري رحمه الله عن الرجل يصلي أي شيء ينوي بصلاته؟ قال: ينوي أن يناجي ربه.
------
سئل ابن المبارك: من الناس؟ فقال: العلماء قيل: فمن الملوك؟ قال: الزهاد. قيل: فمن السفلة؟ قال: الذين يأكلون الدنيا بالدين.
------
عن عبد الله بن المبارك أنه كان يتمثل : ركوب الذنوب يميت القلوب وقد يورث الذل إدمانها وترك الذنوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانها.
------
وما أعياني شيء كما أعياني أني لا أجد أخا في الله.
------
ليكن الذي تعتمدون عليه هذا الأثر، وخذوا من الرأي ما يفسر لكم الحديث.
------
ما الذلُّ إلاّ في الطمع.
------
روي عن ابن المبارك رحمه الله أنه قال: تَركُ فِلسٍ من حرام أفضل من مائة ألف فلس أتصدق بها.
------
قيل لابن المبارك رحمه الله: اجمع لنا حسن الخلق في كلمة، قال: ترك الغضب.
------
قيل لابن المبارك رحمه الله: أنت إذا صليت لم لا تجلس معنا ؟ قال : أجلس مع الصحابة و التابعين أنظر في كتبهم و آثارهم , فما أصنع معكم ؟ أنتم تغتابون الناس.
------
لو أن رجلاً اتقى مائة شيء، ولم يتورع عن شيء واحد، لم يكن ورعًا.
------
اغتنم ركعتين زلفى الى الله إذا كنت ريحا مستريحا، وإذا هممت بالنطق فى الباطل، فاجعل مكانه تسبيحا.
------
لا يزال المرء عالماً ما طلب العلم، فإذا ظنَّ أنه قد علم فقد جهل.
------
«من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصيرًا ثم لا يبالي، ولا يحزن عليه!».
------
لو كنت مغتابًا أحدًا لاغتبت والدَيّ لأنهما أحقُّ بحسناتي.
------
قيل لابن المبارك: إلى متى تكتب العلم؟ قال: لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد.
------
سئل ابن المبارك عن حسن الخلق، فقال: هو بسط الوجه، وبذل المعروف.
------
قال الحسن بن عرفة: قال لي ابن المبارك: استعرت قلمًا بأرض الشام، فذهبت على أن أرده، فلما قدمت (مرو) نظرت فإذا هو معي، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه.
------
الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح وإن فاتته لم يحزن.
------
كاد الأدب يكون ثلثي الدين.
------
عجبت لمن لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة.
------
ليكن مجلسك مع المساكين.
------
إياك أن تجلس مع صاحب بدعة.
------
ليس للمؤمن في الدنيا دولة وإنما دولته في الآخرة.
------
رب عمل صغير تعظمة النية ورب عمل كبير تصغره النية.
------
اترك فضول الكلام توفق للحكمة.
------
اترك فضول النظر توفق للخشوع.
*الإنسان*
كائن من التراب خرج وعلى التراب عاش ومع التراب تعامل وإلى التراب سيعود
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
*الصبر*
أسلوب مهذب من التحمل يمنع المظلوم أو المتضرر من الشكوى
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
*الكلمة الطيبة*
الجسر الرقيق الذي يصل بين قلوب الناس فوق بحر الأنانية
🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
سألت سفيان الثوري رحمه الله عن الرجل يصلي أي شيء ينوي بصلاته؟ قال: ينوي أن يناجي ربه.
------
سئل ابن المبارك: من الناس؟ فقال: العلماء قيل: فمن الملوك؟ قال: الزهاد. قيل: فمن السفلة؟ قال: الذين يأكلون الدنيا بالدين.
------
عن عبد الله بن المبارك أنه كان يتمثل : ركوب الذنوب يميت القلوب وقد يورث الذل إدمانها وترك الذنوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانها.
------
وما أعياني شيء كما أعياني أني لا أجد أخا في الله.
------
ليكن الذي تعتمدون عليه هذا الأثر، وخذوا من الرأي ما يفسر لكم الحديث.
------
ما الذلُّ إلاّ في الطمع.
------
روي عن ابن المبارك رحمه الله أنه قال: تَركُ فِلسٍ من حرام أفضل من مائة ألف فلس أتصدق بها.
------
قيل لابن المبارك رحمه الله: اجمع لنا حسن الخلق في كلمة، قال: ترك الغضب.
------
قيل لابن المبارك رحمه الله: أنت إذا صليت لم لا تجلس معنا ؟ قال : أجلس مع الصحابة و التابعين أنظر في كتبهم و آثارهم , فما أصنع معكم ؟ أنتم تغتابون الناس.
------
لو أن رجلاً اتقى مائة شيء، ولم يتورع عن شيء واحد، لم يكن ورعًا.
------
اغتنم ركعتين زلفى الى الله إذا كنت ريحا مستريحا، وإذا هممت بالنطق فى الباطل، فاجعل مكانه تسبيحا.
------
لا يزال المرء عالماً ما طلب العلم، فإذا ظنَّ أنه قد علم فقد جهل.
------
«من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصيرًا ثم لا يبالي، ولا يحزن عليه!».
------
لو كنت مغتابًا أحدًا لاغتبت والدَيّ لأنهما أحقُّ بحسناتي.
------
قيل لابن المبارك: إلى متى تكتب العلم؟ قال: لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد.
------
سئل ابن المبارك عن حسن الخلق، فقال: هو بسط الوجه، وبذل المعروف.
------
قال الحسن بن عرفة: قال لي ابن المبارك: استعرت قلمًا بأرض الشام، فذهبت على أن أرده، فلما قدمت (مرو) نظرت فإذا هو معي، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه.
------
الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح وإن فاتته لم يحزن.
------
كاد الأدب يكون ثلثي الدين.
------
عجبت لمن لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة.
------
ليكن مجلسك مع المساكين.
------
إياك أن تجلس مع صاحب بدعة.
------
ليس للمؤمن في الدنيا دولة وإنما دولته في الآخرة.
------
رب عمل صغير تعظمة النية ورب عمل كبير تصغره النية.
------
اترك فضول الكلام توفق للحكمة.
------
اترك فضول النظر توفق للخشوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق