مجمع الأمثال...مثل و قصة
الموضوع: مجمع الأمثال...مثل و قصة
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
مجمع الأمثال...مثل و قصة
اخوتي واخواتي رواد هذا المنتدى العطر
اسعد الله جميع اوقاتكم بالمسرات
موضوعي هذا يحمل عنوان مجمع الأمثال
وهذا الأسم عنوان لكتاب صاحبه أبي الفضل النيسابوري الدينوري
يزخر هذا الكتاب والمؤلف من جزئين بالكثير من الأمثال الرائعه
والأجمل من ذلك انه يدرج تحتها فيما تقال او تستخدم ويدلل على ذلك عندما وقع هذا الكتاب بين يدي اعجبني كثيرا
و قد اخترته لكم لأضع لكم كل يوم بمشيئه الله مثلا
ونذكر المواقف التي تستخدم فيها علنا نستفيد من ذلك ونطلع على ما هو جديد
هذا واتمنى ان يحوز على رضاكمالتعديل الأخير تم بواسطة *مزون شمر* ; 03-05-2010 الساعة 12:14 PM
-
مثل هذا اليوم
رمتني بدائها وانسلت.
هذا المثل لإحدى ضرائر رهم بنت الخزرج امرأة سعد بن زيد مناة رمتها رهم بعيب كان فيها، فقالت الضرة: رمتني بدائها - المثل، وقد ذكرت القصة بتمامها في باب الباء في قوله "ابدئيهن بعفال سبيت".
يضرب لمن يعير صاحبه بعيب هو فيه. -
يا حامل اذكر حلاأصله أن قوما تحملوا وهم في سفر
فشدوا عقد حبلهم الذي ربطوا به متاعهمفلما نزلوا عالجوا متاعهم فلم يقدرون على حله ألا بعناء
فلما أرادوا أن يحملوه قال بعضهم:
يا حامل اذكر حلا
يضرب مثلا للنظر في العواقب -
قصة المثل
المثل::::
* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *
قصة المثل....
قال المفضل بن محمد: بلغنا أن بني ثعلبه ابن اسعد بن ضبه في الجاهليه
تراهنوا على الشمس والقمر ليلة اربع عشر
فقالت طائفه : تطلع الشمس .. والقمر يرى
وقالت طائفة : بل يغيب القمر قبل ان تطلع الشمس
فاختلفوا فيما بينهم..........
فتراضوا برجل جعلوه بينهم ..
فقال منهم : ان قومي يبغون علي ........
فقال لهم العدل :
* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *
فذهب كلامه مثلا
تحياتي للجميع -
فكره رائعه
وهذا مثل / بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:
كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحاناالتعديل الأخير تم بواسطة *مزون شمر* ; 03-05-2010 الساعة 12:19 PM
-
.. رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘ ..
يقال إن جحا أخذ ولده وحماره ذات يوم وأراد أن يخفف عن الحمار فلم يركب هو ولم يركب ولده
ترك الحمار يمشي أمامهم وهم يمشون خلفه .. وراه الناس هو ولده على هذه الحالة
فأشاروا اليهم وقالوا انظرةا الى هؤلاء اللؤماء الذين يوفرون مالهم ويشقون أنفسهم
ويتركون الحمار ويمشون على أقدامهم .. !!
فلما سمعوا هذا الكلام ركبوا الحمار جميعا ومروا بجماعة اخرى فأشاروا اليهم
وقالوا انظروا الى هؤلاء الناس الذين ليس في قلوبهم رحمة ولا شفقة .. فلا يكفيهم أن يركب
واحد منهما بل هم يحملون الحمار فوق ما يحتمل ويركبون جميعا .. !!
وسمع جحا ولده هذا الكلام .. فنزل الإبن من فوق ظهر الحمار وبقي عليه والده وصار الولد
يمشي خلف الحمار والده راكب . ومروا بجماعة اخرى وهم على هذا الحالة فأشاروا اليهم
وقال بعضهم لبعض انظروا الى هذا الأب القاسي القلب الذي يركب ويرتاح ويترك ولده
يشقى ويتعب . !!
وسمع جحا ولده هخذا الكلام فنزل جحا من فوق ظهر الحمار .. وركب ولده وصار جحا يمشي خلفهما
ومروا بجماعة وهم على هذه الحالة .. فقال بعضهم لبعض انظروا الى هذا الولد العاق الذي يركب الحمار ويترك والده يمشي خلفهما ..
وقال جحا لولده بعد أن مرت هذه الفصول من الرواية . أرأيت يا ولدي أن رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘
فذهبت هذه الكلمة مثلا .. في أن الناس لا مطمع في السلامة من شرورهم .. مهما حذر المرء
ومهما احتاط .. وانما التفاوت بين الناس في أن بعضهم مقل من هذه وبعضهم مستكثر ..
بعضهم تأتيه تلك القوارع فلا تعدو الجلد .. وبعضهم تأته من نوع يخترق الجلد والللحم وقد يخترق
مع هذين العظم . !!التعديل الأخير تم بواسطة *مزون شمر* ; 03-05-2010 الساعة 12:21 PM
-
كل الشكر لكم على الاهتمام والمتابعه
واليكم قصه مثل اخرقصة مثل
رجع بخفي حنينكان حنين إسكافيا فساومة أعرابي على خفين فاختلفا ,
فأراد حنين أن يغيظ الأعرابي , فأخذ أحد الخفين
وطرحه في الطريق , ثم ألقى الاخر في مكان اخر,
فلما مر الأعرابي بأحدهما قال ما أشبهه بخف حنين
ولو كان معه الاخر لأخذته, ثم مشى فوجد الاخر,
فترك حماره وعاد ليأتي بالخف الأول, وكان حنين
يكمن له فسرق الحمار . وعاد الأعرابي إلى قومه
فسألوه لماذا رجعت بدون الحمار... فأجابهم لقد
رجعت بخفي حنين. -
و هذه مشاركتي
وافق شن طبقه
رغب شن ان يكمل نصف دينه بالزواج واخذ يبحث عن شريكة لحياته تتمتع بالعقل الراجح فتاة لماحة ثرية بالمعرفة والقدرة ان تكون شريكة لحياته فقيل له انه سيجد حاجته في اهل المدينة فقرر السفر اليها ، وفي بداية الطريق لقي شن رجلا مسنا وساله هل انت في طريقك الى المدينة وساله بعد ان رد عليه المسن انه من اهل المدينة ومتجها اليها .
- هل تركب ، ام اركب انا ؟
- فاستغرب الرجل المسن سؤاله وقال كلنا راكب ، ماذا تسال ؟
وفي اليوم الثاني شاهدا اناسا يحصدون الزرع
فسال شن : يا ترى هل اكل الناس زرعهم ؟
فاجابه كيف اكلوا الزرع وهم ما زالو يحصدونه ؟
وفي عصر ذلك اليوم مرا بجنازة
قال شن لرفيق دربه : رحمة الله عليه هل تعتقد انه حي ؟
رد المسن باستغراب: في كفنه محمولا وكيف يكون حيا ؟
وقبل الوصول الى المدينة بانت مشارفها فسأله شن قائلا : كيف حال البعيد هل اصبح قريبا ؟
واستغرب المسن مره اخرى ولم يكلف نفسه عناء الرد .
ايام مضت وهاهما في المدينة النورة وعندما وصلا الدار
قال له شن : دعني احمل عنك متاعك وكيف حال الاثنتين ؟
بالرغم من ان المسن كان يظن ان شن ابله الا ان كرم الضيافة حتم عليه ان يدعوه الى داره لتناول العشاء ؟
ثم كان سؤاله : كيف حال الجماعة هل تفرقوا؟
ومرة اخرى يستغرب المسن ولم يكلف نفسه عناء الرد .
ثم دخلا الدار فقص المسن على ابنته حديث ضيفه الغريب الاطوار ، كما حدثها عن بلاهة وغرابة طبعه واخبرها عن حسن اخلاقه وشكله واردف ولكنني اظنه ابله ولما استفسرت ابنته عن سبب ظنه هذا ، اعاد لها اسئلته الغريبة التي طرحها عليه في الطريق فقالت له ابنته بل انه رجل ذكي يا والدي
فعندما سالك هل تركب ام اركب ، قصد به هل تبدأ الحديث ام ابدأ أنا
وحينما سألك عن الزرع كان يقصد هل باعه اصحابه قبل حصاده وصرفوا قيمته
اما سؤاله حول الجنازة والميت هل هو حي قصد هل له ابن يخلفه ويحيي ذكره
ولدى سؤاله عن حال الاثنين هل اصبحوا ثلاثة اراد الاستفسار عن قدميك هل انت بحاجة الى رجل ثالثة وهي العصا لتستعين بها في المشي
اما ما قصد بسؤاله عن الجماعه تفرقوا او تجمعوا فكان غرضه الاطمئنان عن اسنانك هل تفرقت ام مازالت قوية
وعندما سالك عن البعيد فكان يقصد الاستفسار عن بصرك هل ضعفت رؤيتك للبعيد
وعندما سمع الشيخ المسن شرح ابنته وتفسريها للاسئلة التي كان يطرحها عليه شن اثناء الطريق عرف قيمته وقال بلهجة تشوبها السماحة والاعتذار لقد ظلمتك يا سيدي قبل ان اعرف تفسير اسئلتك واخبره ان ابنته هي التي كشفت له غموض هذه الاسئلة .
وعندما قدمت ابنة الشيخ المسن الطعام ، وجدها ممشوقة القوام جميلة الملامح ناصعة البياض تشع من عينيها ملامح الفطنة والذكاء فقال شن لمضيفه انا يا سيدي من اسياد قبيلة طي اذا كانت ابنتك تقبل بزواجي فانا اطلب يدها .
فتمت الموافقة واصبح المثل ينطبق عليهما تماما ( وافق شن طبقة )التعديل الأخير تم بواسطة *مزون شمر* ; 03-05-2010 الساعة 12:21 PM
-
يحكى
أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية.
وبينما هو مستمتع بتلك المناظر
سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح
والتفت الرجل الى الخلف
واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه
ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح.
أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه
وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة
فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر
وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء
وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر
وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد
واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر
وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان
اذا بفأرين أسود والاخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل
وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا
وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين
وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل البئر
وأخذ يصدم بجوانب البئر
وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج
ضرب بمرفقه
واذا بذالك الشيء عسل النحل
تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف
فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر
ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه
وفجأة استيقظ الرجل من النوم
فقد كان حلما مزعجا !!!
وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم
وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟
قال الرجل: لا.
قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك
والحبل الذي تتعلق به هو عمرك
والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك....
قال : والعسل يا شيخ ؟؟
قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب انشاء الله تعجبكم(مثواكم الجنة)مما راق لىالتعديل الأخير تم بواسطة *عبير الزهور* ; 30-04-2009 الساعة 11:47 PM سبب آخر:تنسيق
-
الدراهم مراهميحكى أن رجلا تافها كان لا يقيم أهمية لكرامته، فأباح لنفسه ممارسة أعمال مشينة من أجل الحصول على المال، فجاءه أحد أفراد عائلته من باب الحرص على سمعة العائلة لأنه أحد أفرادها، وطلب منه أن يمتنع عن ممارسة تلك الأعمال المشينة التي لا تليق بشخصه وعائلته،فطلب منه الجلوس وأحضر ورقة وكتب عليها كلمات غير لائقة ومن ثم أحضر ورقة نقدية معينة وجعلها فوق تلك الكلمات بحيث أخفت تلك الورقة النقدية الكلمات المشينة، وسأله: هل ترى ما كتب؟ (وهي عبارات مشينة ينعتونه بها). فأجابه: كلا. فقال له: الدراهم مراهم، فالمراهم تشفي الجروح ولا تبقي لها أثرا، كذلك الدراهم تخفي العيوب والصفات غير الحسنة وذهب قوله مثلا يضرب لأثر المال في قيمة الإنسان. وقد ورد في العربية أمثال تتضمن المعنى نفسه كقولهم: (الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير)، وقولهم: (الدراهم لجروح الدهر مراهم). وقد اتسع استخدام المثل فصار يضرب به للرجل الذي تحسنت أحواله وأوضاعه المعيشية ونسى ما عاناه من ظروف صعبة وما قاساه من وطأة العوز والحرمان وقد ضمن بعض الشعراء المثل هذا بأبيات من الشعر:
وقائلة ما العلم والحكم والحجا
وما الدين والدنيا فقلت الدراهم
تداوي جراح العيب حتى تزيلها
فما هي في التحقيق إلا مراهم
وقال اخر:
الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير
ولو تبات بجلد واوي يصبح الواوي أمير
Powered by vBulletin® Version 4.2.3 Copyright © 2018 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. Developed By
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1Marco Mamdouh
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1Marco Mamdouh
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق