حكم وأقوال عن الصبر
• قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (بُنِي الإسلامُ
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/literature_language/0/91427/#ixzz5Zecv0TSi على أربعِ دعائم: اليقينُ، والصبرُ، والجهادُ، والعدلُ).
حكم وأقوال عن الصبر
• قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (بُنِي الإسلامُ على أربعِ دعائم: اليقينُ، والصبرُ، والجهادُ، والعدلُ).
• قال العلماء: (الصبرُ نصفُ الإيمانِ، وسرُّ سعادةِ الإيمانِ، ومَصدرُ العافيةِ عند الابتلاء، وعدةُ المؤمن حين تَدْلَـهِمُّ الخُطُوب، وتُحْدقُ الفِتَنُ، وتَتَوالى المِحَنُ، وهو سلاحُ المؤمنِ في مجاهداتِه نفسَه وحملِها على الاستقامة على الشّرعِ، وتحصُّنِها مِن الانزلاق في مهاوي الفَسادِ والضَّلالِ).
• قال الشاعر: [من البحر البسيط]
الصبرُ مثلُ اسمِه، مُرٌّ مذاقتُهُ ♦♦♦ لكن عواقبُه أحلى مِن العسلِ
• قال بعض العلماء: (إنّ اللهَ ليبتليَ العبدَ بالبلاء بعد البلاء حتى يمشيَ على الأرض وما له ذنب).
• قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (إنْ صَبرتَ جَرَى عليكَ القلمُ وأنت مأجورٌ، وإنْ جَزعتَ جَرَى عليكَ القلمُ وأنت مأزورٌ).
• قال العلماء: (إنَّ الصَّبرَ أقسامٌ، ولكلِّ قسمٍ منها اسمٌ خاصٌّ فيه: فالصَّبرُ عن شهوة المعدةِ.. قناعةٌ، وضِدُّهُ الشَّرَهُ، والصبرُ عن شهوة الجسدِ.. عِفَّةٌ، وضِدُّه الشَّبَقُ، والصبر عندَ الغضبِ.. حِلْمٌ، وضِدّه الحمقُ، والصبر عن فُضُول العيشِ.. زهدٌ، وضِدّه الطَّمعُ).
• قال ابن السماك رحمه الله تعالى: (المصيبةُ واحدةٌ، فإن جَزِعَ صَاحبُها فهما اثنتان. يعني: فَقدَ المُصَاب وفَقدَ الثَّواب).
• قالت الحكماء: (الجزعُ أتعبُ مِن الصَّبْرِ، ففي الجزعِ التعبُ والوِزْرُ، وفي الصبر الراحة والأجر. ولو صُوِّرَ الصّبرُ والجزعُ لكان الصّبرُ أحسنَ صورةً وأكرمَ طبيعةً، وكان الجزعُ أقبحَ صورةً وأحردَ طبيعةً، ولكان الصَّبرُ أَوْلَاهُمَا بالغَلَبةِ لِحُسْنِ الخِلْقَةِ وكَرَمِ الطّبيعةِ).
• قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى: (ما أنعمَ اللهُ على عبدِ نعمةً فانتزعها منهُ وعَوّضهُ صَبراً إلّا كانَ ما عَوّضه أفضلَ مما انتزَعَهُ منهُ).
• قال الشاعر: [من البحر البسيط]
لَا تَحْسَبِ المَجْدَ تَمْراً أَنْتَ آكِلُهُ ♦♦♦ لَنْ تَبْلُغَ المَجْدَ حَتّى تَلْعَقَ الصَّبِرَا
• وقيل: (الصَّبْرُ: ثَبَاتُ بَاعِثِ العَقْلِ والدّين فِي مُقَابَلَةِ بَاعِثِ الهَوَى والشَّهْوَةِ).
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/literature_language/0/91427/#ixzz5Zecv0TSi على أربعِ دعائم: اليقينُ، والصبرُ، والجهادُ، والعدلُ).
• قال العلماء: (الصبرُ نصفُ الإيمانِ، وسرُّ سعادةِ الإيمانِ، ومَصدرُ العافيةِ عند الابتلاء، وعدةُ المؤمن حين تَدْلَـهِمُّ الخُطُوب، وتُحْدقُ الفِتَنُ، وتَتَوالى المِحَنُ، وهو سلاحُ المؤمنِ في مجاهداتِه نفسَه وحملِها على الاستقامة على الشّرعِ، وتحصُّنِها مِن الانزلاق في مهاوي الفَسادِ والضَّلالِ).
• قال الشاعر: [من البحر البسيط]
الصبرُ مثلُ اسمِه، مُرٌّ مذاقتُهُ ♦♦♦ لكن عواقبُه أحلى مِن العسلِ
• قال بعض العلماء: (إنّ اللهَ ليبتليَ العبدَ بالبلاء بعد البلاء حتى يمشيَ على الأرض وما له ذنب).
• قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (إنْ صَبرتَ جَرَى عليكَ القلمُ وأنت مأجورٌ، وإنْ جَزعتَ جَرَى عليكَ القلمُ وأنت مأزورٌ).
• قال العلماء: (إنَّ الصَّبرَ أقسامٌ، ولكلِّ قسمٍ منها اسمٌ خاصٌّ فيه: فالصَّبرُ عن شهوة المعدةِ.. قناعةٌ، وضِدُّهُ الشَّرَهُ، والصبرُ عن شهوة الجسدِ.. عِفَّةٌ، وضِدُّه الشَّبَقُ، والصبر عندَ الغضبِ.. حِلْمٌ، وضِدّه الحمقُ، والصبر عن فُضُول العيشِ.. زهدٌ، وضِدّه الطَّمعُ).
• قال ابن السماك رحمه الله تعالى: (المصيبةُ واحدةٌ، فإن جَزِعَ صَاحبُها فهما اثنتان. يعني: فَقدَ المُصَاب وفَقدَ الثَّواب).
• قالت الحكماء: (الجزعُ أتعبُ مِن الصَّبْرِ، ففي الجزعِ التعبُ والوِزْرُ، وفي الصبر الراحة والأجر. ولو صُوِّرَ الصّبرُ والجزعُ لكان الصّبرُ أحسنَ صورةً وأكرمَ طبيعةً، وكان الجزعُ أقبحَ صورةً وأحردَ طبيعةً، ولكان الصَّبرُ أَوْلَاهُمَا بالغَلَبةِ لِحُسْنِ الخِلْقَةِ وكَرَمِ الطّبيعةِ).
• قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى: (ما أنعمَ اللهُ على عبدِ نعمةً فانتزعها منهُ وعَوّضهُ صَبراً إلّا كانَ ما عَوّضه أفضلَ مما انتزَعَهُ منهُ).
• قال الشاعر: [من البحر البسيط]
لَا تَحْسَبِ المَجْدَ تَمْراً أَنْتَ آكِلُهُ ♦♦♦ لَنْ تَبْلُغَ المَجْدَ حَتّى تَلْعَقَ الصَّبِرَا
• وقيل: (الصَّبْرُ: ثَبَاتُ بَاعِثِ العَقْلِ والدّين فِي مُقَابَلَةِ بَاعِثِ الهَوَى والشَّهْوَةِ).
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/literature_language/0/91427/#ixzz5Zecv0TSi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق