💠 *أبرز ( ١٢ ) معلومة مهمة عن يأجوج ومأجوج*💠
💎 الأولى :
*يأجوج ومأجوج عشيرتان من بني آدم .*
ففي الحديث : ( من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين ، فاشتد ذلك عليهم ، فقالوا يا رسول الله أينا ذلك الرجل قال : أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل ) ، [ البخاري - ٦١٦٥ ، مسلم - ٢٢٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثانية :
*لهم لغة خاصة بهم وبصعوبة بالغة يفهمون غيرهم*
ففي قوله جل ثناؤه : { حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا } ، [ سورة الكهف - ٩٣ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثالثة :
*هم قوم سوء وقُبْح لهذا بنى ذو القرنين السد عليهم.*
ففي قوله جل ثناؤه : { قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سد } ، [ سورة الكهف - ٩٤ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الرابعة :
*مكانهم جهة آسيا الشرقية كونه موطنهم تاريخياً ، وهم داخل جبلين عليهما السد الذي بناه ذو القرنين* .
ففي قوله جل ثناؤه : { آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا } ، [ سورة الكهف - ٩٦ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الخامسة :
هل هناك من رأى السد بعينه ؟
نعم رآه رجل من الصحابة ووصفه بأنه مُخطط بالأحمر والأسود ، وما قيل غير ذلك بأنه رآه غيره فلا يصح ، ولَم يره أحد بعده ولا في زمننا ، فإما أن الله أخفاه بقدرته أو أن العوامل الزمنية أخفته ؛ بدليل رغم تقدم التطور ولَم يُعرف في زمننا هذا حتى اللحظة هذه ، ففي الحديث : ( قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم رأيت السد مثل البرد المحبر ، قال : رأيته ) ، [ صحيح البخاري - ٣١٦٨ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 السادسة :
موعد خروجهم بعد أن يقتل عيسى عليه السلام المسيح الدجال بفترة وجيزة ؛ ففي الحديث : ( فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى إني قد أخرجت عبادا لي .. ويبعث الله يأجوج ومأجوج ) ، [مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 السابعة :
قوتهم وقدرتهم عظيمة لذا لا يستطيع أحد مواجهتهم والقضاء عليهم فيأمر الله عيسى ومن معه بالذهاب إلى جبل الطور في فلسطين ؛ ففي الحديث : { لا يدان لأحد بقتالهم ، فحرز عبادي إلى الطور } ، [ مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثامنة :
خطورتهم بالغة وعظيمة لذا حذّر النبي (ﷺ) من شرهم ؛ ففي الحديث : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فزعا محمرا وجهه يقول لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها ) ، [ البخاري - ٣١٦٨ ،مسلم - ٢٨٨٠ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 التاسعة :
طريقة خروجهم أن الله يهدم السد فيخرجون من مرتفع السد نزولاً على الأرض كقطعان الذئاب وسرعتهم ؛ ففي قوله جل ثناؤه : { حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون } ، [ سورة الأنبياء - ٩٦ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 العاشرة :
عددهم كبير وعظيم لدرجة أن بحيرة طبرية لا تكفي شراب بعضهم مرة واحدة رغم أن طولها ١٢كم وعرضها ١٣كم بعمق ٤٦م ؛ ففي الحديث : ( ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون ، فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية ، فيشربون ما فيها ويمر آخرهم ، فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الحادي عشر :
يقضي الله جل ثناؤه عليهم بحشرات تأكلهم من رقابهم فيموتون جميعاً فيرسل الله جل ثناؤه طيور بحجم عنق الجمل تأخذهم بعيدا ؛ ففي الحديث : ( فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم ، فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة ، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض ، فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم ، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت ، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثاني عشر :
بعد تصفيتهم وانتهاء عهدهم يرسل الله ماء تطهر الأرض وتخرج الثمار ويعود الناس لعبادة الله كالعمرة والحج ؛ ففي الحديث : ( ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ، ولا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ، ثم يقال للأرض : أنبتي ثمرتك وردي بركتك ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] ، وفي الحديث : ( قال ليحجن البيت وليعتمرن بعد خروج يأجوج ومأجوج ) ، [ صحيح البخاري - ١٥١٦ ]
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
فاللهم قنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وتغمدنا بواسع فضلك و رحمتك
🏵🏵🏵🏵🏵🏵🏵
💎 الأولى :
*يأجوج ومأجوج عشيرتان من بني آدم .*
ففي الحديث : ( من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين ، فاشتد ذلك عليهم ، فقالوا يا رسول الله أينا ذلك الرجل قال : أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل ) ، [ البخاري - ٦١٦٥ ، مسلم - ٢٢٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثانية :
*لهم لغة خاصة بهم وبصعوبة بالغة يفهمون غيرهم*
ففي قوله جل ثناؤه : { حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا } ، [ سورة الكهف - ٩٣ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثالثة :
*هم قوم سوء وقُبْح لهذا بنى ذو القرنين السد عليهم.*
ففي قوله جل ثناؤه : { قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سد } ، [ سورة الكهف - ٩٤ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الرابعة :
*مكانهم جهة آسيا الشرقية كونه موطنهم تاريخياً ، وهم داخل جبلين عليهما السد الذي بناه ذو القرنين* .
ففي قوله جل ثناؤه : { آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا } ، [ سورة الكهف - ٩٦ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الخامسة :
هل هناك من رأى السد بعينه ؟
نعم رآه رجل من الصحابة ووصفه بأنه مُخطط بالأحمر والأسود ، وما قيل غير ذلك بأنه رآه غيره فلا يصح ، ولَم يره أحد بعده ولا في زمننا ، فإما أن الله أخفاه بقدرته أو أن العوامل الزمنية أخفته ؛ بدليل رغم تقدم التطور ولَم يُعرف في زمننا هذا حتى اللحظة هذه ، ففي الحديث : ( قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم رأيت السد مثل البرد المحبر ، قال : رأيته ) ، [ صحيح البخاري - ٣١٦٨ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 السادسة :
موعد خروجهم بعد أن يقتل عيسى عليه السلام المسيح الدجال بفترة وجيزة ؛ ففي الحديث : ( فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى إني قد أخرجت عبادا لي .. ويبعث الله يأجوج ومأجوج ) ، [مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 السابعة :
قوتهم وقدرتهم عظيمة لذا لا يستطيع أحد مواجهتهم والقضاء عليهم فيأمر الله عيسى ومن معه بالذهاب إلى جبل الطور في فلسطين ؛ ففي الحديث : { لا يدان لأحد بقتالهم ، فحرز عبادي إلى الطور } ، [ مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثامنة :
خطورتهم بالغة وعظيمة لذا حذّر النبي (ﷺ) من شرهم ؛ ففي الحديث : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فزعا محمرا وجهه يقول لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها ) ، [ البخاري - ٣١٦٨ ،مسلم - ٢٨٨٠ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 التاسعة :
طريقة خروجهم أن الله يهدم السد فيخرجون من مرتفع السد نزولاً على الأرض كقطعان الذئاب وسرعتهم ؛ ففي قوله جل ثناؤه : { حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون } ، [ سورة الأنبياء - ٩٦ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 العاشرة :
عددهم كبير وعظيم لدرجة أن بحيرة طبرية لا تكفي شراب بعضهم مرة واحدة رغم أن طولها ١٢كم وعرضها ١٣كم بعمق ٤٦م ؛ ففي الحديث : ( ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون ، فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية ، فيشربون ما فيها ويمر آخرهم ، فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الحادي عشر :
يقضي الله جل ثناؤه عليهم بحشرات تأكلهم من رقابهم فيموتون جميعاً فيرسل الله جل ثناؤه طيور بحجم عنق الجمل تأخذهم بعيدا ؛ ففي الحديث : ( فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم ، فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة ، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض ، فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم ، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت ، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] .
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
💎 الثاني عشر :
بعد تصفيتهم وانتهاء عهدهم يرسل الله ماء تطهر الأرض وتخرج الثمار ويعود الناس لعبادة الله كالعمرة والحج ؛ ففي الحديث : ( ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ، ولا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ، ثم يقال للأرض : أنبتي ثمرتك وردي بركتك ) ، [ صحيح مسلم - ٥٢٣٢ ] ، وفي الحديث : ( قال ليحجن البيت وليعتمرن بعد خروج يأجوج ومأجوج ) ، [ صحيح البخاري - ١٥١٦ ]
🔅🔅🔅🔅🔅🔅🔅
فاللهم قنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وتغمدنا بواسع فضلك و رحمتك
🏵🏵🏵🏵🏵🏵🏵
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق