حكم جميلة عن الجيران , امثال واقوال عن الجيران
“مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ” حديث شريف ينظم علاقة الإنسان بالمجتمع المحيط القريب منه .من العادات الطيبة التي اعتدنا عليها في بلادنا العربية هي وجود الجار في حياتنا واعتباره من افراد العائلة وربما اقرب فكانوا الجيران يتزاورون ويساندون بعض في الافراح والاحزان ويتبادلون الأطباق من طعامهم وحلوه واذا غاب عنهم جارهم سألوا عنه ربما كان في حاجة لهم. ولكن هذه العادات تراجعت تماما في اغلب بلادنا وقد اثر ذلك على فكرة بناء المجتمع الصحي فلا ابالغ ان قلت ان اصبح الجيران في نفس البناية لا يعرفون بعض ويجب على خبراء الاجتماع دراسة مثل هذه الظاهرة وايجاد حلول لها. ومن أسباب تراجع هذه العادات هي انشغال الفرد بالحياة العملية التي اصبحت حياته فيها العمل والنوم فقط دون النظر الى الحياة الاجتماعية و ايضا المشكلات الاقتصادية في البلاد التي تضطر الأسرة إلى تغيير سكنهم وذلك للبحث عن فرصة عمل اخرى بدخل أكبر مما يؤدى الى عدم معرفة الجيران وبناء علاقات وروابط قوية بينهم ولكن حتى لو لم يكن هناك تداخل وصداقة بين الجيران يبقا حقوق الجار محفوظة والتي يجب ان تراعى منها عدم الازعاج والاصوات العالية والصراخ وايضا يجب التدخل في حياته او التحدث بما قد نسمعه منهم وذلك لضيق بيوتنا الان.
ا لـدار دارنا والـقـمـر جـارنا
رغـيـف بـرغـيف ولا يـبات جـارك جـوعان
جـار الـسو ما أرداه ا للي معـنا أ خـذه وا للي معاه خـبّاه
إن كـرهــت جـارك غــيـّـر بـاب دارك
إن حـلـق جـارك حــضـر دقــنـك
إبـن الـحـزينـه عـَـلـّم الـجـيـران
بـحـكـيـلـك يا جـاره لـتـسـمـعــي يا كـِـنه
المروؤات أربع: العفاف، وإصلاح الحال، وحفظ الإخوان، وإعانة الجيران.
الثقافة التي تخاف على نفسها من هجمة قط الجيران ثقافة فئران.
لا تحرقن جارة لجارتها ولو فرسن شاة.
الجار السيء يعطيك الإبرة دون خيط.
الجار القريب خير من الأخ البعيد.
قوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا، وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى، والجار الجنب).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يأخذُ عنِّي هذه الكلمات فيعمل بهنَّ أو يُعَلِّم من يعملُ بهنَّ؟ فقال أبو هريرة: قلت أنا يا رسول الله، فأخذ بيدي فعدَّ خمساً فقال: اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمناً، وأحبّ للناس ما تحبّ لنفسك تكن مسلماً، ولا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلبل).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن فلانة تقوم الليل، وتصوم النهار، وتتصدق، وتؤذي جيرانها بلسانها، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: لا خير فيها، هي في النار).
إسـأل عــن الـجــار قــبـل الــدار
جـارك الـقــريـب ولا أخــوك الـبـعـيـد
الجـار جـار ولـو جـار
الـجـار أولـى بالـشـفـعـه (الـقـانـون)
الـجار ما بـسـتـغــني عـن الجـار حـتى لـو بـبـصة نـار
جـارك مـثـل أخـاك إن ما شـا ف وجـهـك شـاف قـفـاك
جـا ور الـمـسـعــد بـتـسـعــد
جـارالـَسـو جـازيه أو تـرحـل عـنه وتـخـليه
جـيـرانِـك طـول ما إنـت سـخـيه وجـوزك طــول ما إنـت قـويه، وأهـلـك طــول ما إنـت غـنـيه
حــق الـجـارعـلى الـجـار واجـــب
كـل شـي لـلـجـاره أحـلى
تـمـنـّى الـخـيـر لجـارك بـتـشـوفـه في ديارك
إن كان جـارك بـخـيـر إنـت بـخـيـر
سـكـر دارك وإمـن جـارك
ا لـشـرايا لـقـايـا والـجـيـران بـخــوت
صَبح جارك ومـسيه والـقـلب ما حـدَا بعـرف شوفـيه
صباح الـخـيـر يا جـاري إنـت بـدارك وأنـا بـداري (إنـت بـحـا لـك وأنا بـحالي)
لـولا جـارتي لأ نـفــقـعــت مـرارتـي
الـنـبي وصـى بـسابع جـا ر
مـيـن أعـلم فـيـك؟ قـاله ربـك وجـارك
الـجـار بـتـوصـّى بالـجـار
الـحَـسـيده بالجـيـران والـبُـغــضه بالأهـل
جـا ر ٍ تـصابحه ولا تـقا بحه
كـوم حـجـار ولا هـالـجـار
قـرصـتـه علي نـاره وعـيـنه ع جـاره
مـثـل جـار الـغــفـلـه
ماتـت الـجـاره وانـقـطـعـت الـزيا ره
لا جـار ولا كــشـاف اســرار
لـقـمة جاري ما بتـشبعـني وعـارها متبعـني
ا لـلي بجـاور الحـداد بـنكـوي بـناره
إ بـنِـك وهـو صـغـير ورده بـتشـميه ولـمّا يـكـبر اخـيّ بـتـداريه وبعـد ما يـتجــّوز جار بـتزوريه
دار مـن غـير جار ما بـتـسوى ألـف ديـنا ر
خـلـّص تارك مـن جـارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق