الشيطان أستاذ الرجل وتلميذ المرأة..!
وفي كل الشعوب هناك أمثال وقصص تتحدث عن مكر النساء وكيدهن أورد بعض منها ومن اجل ألا يزعلن الأخوات نبقي باب النقاش مفتوح المرأة هي الأم ولزوجه والبنت والأخت من نكن لهن كل الحب والاحترام من اجل نتوصل إلى الحقيقة لماذا هذه الأمثال من كل شعوب العالم ضد المرأة هل فعلا هوا عالم ذكوري
يحكمه الرجال وسطوة القوة اقصد القوه ألبدنيه استضعفنا النساء
فالجات المرأة إلى عقلها ضد هذه القوه المفر طه وهل هو موروث جيني منذو العصر الحجري عندما كان كل شي تحكمه القوه وبالغرائز إبقاء الرجل الحجري المرأة ألحجريه بجانبه لبقاء النوع فقط غريزي. قانون الغاب وقد يد حض هذا الاستنتاج ماهو معروف في عالم الأسود ولتي هي من فصيلة ( السنوريات)وقد يؤيده أيضا. الأسد اقوي بنيه من ألأبوءه ومع ذلك هي من تصيد لا يتدخل إلا في الضرورة ليأتي يأكل الفر يسه ثم ينام وهي راضيه عكس تمام القطط معا أنها من نفس الفصيلة (السنوريات) فكل ما تجيده التملق للإنسان وتخطف من بعضها البعض ما يلقيه لها هنا نعود هل هوا الضعف البدني جعلها تجيد التملق استخدام العقل الغريزي فالحيوانات أوحادية ألخليه فقط تتحرك بالغرائز لذلك هذا الضعف والحجم البدني جعلها تستخدم المكر ولتملق وكذلك ضعف قوة أنثي الأسد أمام قوة الأسد الذكر جعلها تستسلم له ليأكل ما تصيده هي مع قوتها على باقي الحيوانات والله سبحانه وتعالى فضل الإنسان بالعقل وكرمه به ولكن اعتماد الذكر على القوة ألبدنيه وضعف المرأة البدني ألجأها لاستخدام العقل وبالتالي أصبحة إقواء منه وروضته فلم يعد يمتلك إلا الأمثال ليجابه بها قوة العقل وليس له غني عن الأنثى فاستخدمت عقلها وجمالها وفتنتها في السيطرة عليه ويا ليتها وجهة هذا الاستخدام لما يفيد الجميع ولأكنه استخدام غريزي شهواني ليس كلهن طبعا ( وما خلق الذكر والأنثى إن سعيكم لأشتي) وفي حكمه للإمام علي كرم الله وجهه قال(خلق الله الملائكة عقل بلا شهوه وخلق الإنسان عقل بشهوة وخلق البهائم شهوة بلا عقل فأن حكم الإنسان عقله على شهوته ارتفع إلى مصاف الملائكة وان حكم شهوته على عقله انحدر إلى مصاف البهائم)
وهذه بعض أمثال الشعوب عن المرأة ولعل كل مثل له حكاية ظريفة .
ثق بامرأتك مدام أمك تراقبها (مثل ياباني)
المرأة كظلك أتبعها تهرب واهرب منها تتبعك (مثل اسباني)
لأتثق بشمس الشتاء ولا بقلب المرأة (مثل بلغاري)
الزوج الأصم والمرأة العمياء هما أسعد الأزواج (مثل دنمركي)
عندما تفكر المرأة بعقلها فإنها تفكر في الأذية (مثل لاتيني)
الشيطان يكفيه عشر ساعات ليخدع رجل والمرأة يكفيها ساعة
واحده لتخدع عشر شياطين (مثل ألماني)
الرجل هوا ألنار والمرأة هي الحطب وإبليس هواء الهواء(مثل فرنسي)
لا تستند إلى الجدار المائل ولا إلى المرأة (مثل تشيكي)
للمرأة سبعا وسبعون رأيا في أن واحد (مثل روسي)
هم البنات للممات لوعرا يس أو مزوجات (مثل عربي)
أمن للحية ولا تأمن المرية(مثل شعبي)
وهناك الكثير من الأمثال من جميع العالم وكان العالم مجمع على مكر ودهاء المرأة ومن المناسب إن اختم بحكاية طريفة وهي من الأسرائليات تقول الحكاية
كان هناك عابد متصومع ينقطع للعبادة بالشهور في صومعته البعيدة وكان له زوجه جميله في قريته وعاد في بعض الأيام فاخبره قريب له يثق فيه بسؤ سلوك زوجته وهناك من يتردد عليها في غيابه فذهب العابد لزوجته فواجهها بما قيل وشكه فيها
فأخذت تعاتبه وتبكي وتلومه على تصديق ما قيل فيها إلى أن قال بيني وبينك الجبل وكان لبني إسرائيل جبل يصعدون إليه فمن حلف كاذب يهوي من أعلا الجبل في وادي سحيق تتخطفه الطير قالت
وهذا ما أردت قال فذا أصبحنا تجهزي لنذهب للجبل قالت حسننا
ثم أرسلت لعشيقها وأخبرته قال ما العمل سوف تموتين قالت فقط اسمع ما أقول تعال الصبح في زي مكاري بحمارك وننتظر وبالفعل عندما خرجت هي وزوجها وإذا هوا يصيح مكاري .مكاري
التفت إلى زوجها وقالت الجبل بعيد واني اشعر بالتعب هلا اكتريت
فلم يتردد زوجها وأشار إليه إن يوصلها قرب المكاري العشيق المنتحل صفة مكاري قرب الحمار لتركب عليه فعندما ركبت الحمار تظاهرت بعدم التماسك وسقطة من على ظهر الحمار . فانكشفت عورتها إمام زوجها ولمكاري تسترت بسرعة في خجل واستحياء ثم سارو حتى قمة الجبل ترجلت قالت اسمع يا زوجي اقسم لك بالله من على قمة الجبل إنني لم يرى احد عورتي إلا أنت وهذا الرجل )ثم أن الجبل اهتزا اهتزا وسكن ولم يصبها شي فقد قالت الصدق ومنها لم يعد الجبل كما كان بمكر النساء وحيلهن
إذا هناك جذور تاريخيه متوارثة لهذه الأمثال وإحداث وقصص
بل وجرائم وكأ قاعدة لدى محققين الجرائم الجناية (فتش عن المرأة) وراء كل جريمة امرأة أليست أول جريمة ارتكبت في الأرض كانت بسبب المرأة وان كان من فعلها هو الرجل .
ولأكن من اجل المرأة وضني أن كل ما يفعله الرجل هوا من اجل المرأة (وراء كل عظيم أمراه) وفي المتوارث أنها من أخرجت أدم
من الجنة وان كان غير ثابت وبمساعده من الحية ما وجهه الشبه بينها وبين ألحيه. اتركها لكم هكذا في بعض معتقدات الشعوب .
فإذا كان وراء كل عظيم أمراه ففي المقابل وراء كل ساقط همه (خسيس) أمراه إذا هي من تتأولا ألقياده ولتوجيه وهذا إلى حد بعيد صحيح فهي من تتكون بداخلها الحياة وحديثا توصل علماء الطب إن الجنين بداخل بطن أمه كما يخذ الغذاء من كل ما تأكل أمه وتشرب عبر الحبل السري كذلك يتأثر بكل ما تسمعه وتقوله
وأخذن بعض النساء الحوامل يضعن أجهزة على بطونهن كما تحب إن يكون ابنها لأحظوا كما تحب هي فمنهن من تركز بث الجهاز
على الموسيقى وأخرا على القران وهكذا من تريده فنان رسام او عالم ما تركز عليه يتأثر به الجنين . ومن صرخة المولد لماذا يوضع مباشرة على صدر أمه ليسمع ذلك الصوت الذي كان يسمعه طيلة تسعة أشهر دقات قلب أمه ويشتم ريحتها التي لا يعرف ألاهي بداية عمل الحواس السمع الشم المس ثم بعد ذلك النظر ومن المعروف إن الطفل يكتسب كل المعلومات التي تغرس في عقله الباطن كا رواسخ ثابتة في أول عامين له (وفصاله في عامين).
ومن يقوم به في هذه السنتين إلام طبعا أو إذا فقد أمه فا لابد من امرأة تقوم بهذا مستحيل يستطيع رجل القيام بهاذي المهمة كالحمل ولولادة تمام أوسيموت الطفل إذا فارتباط الرجل بالمرأة
ارتباط روحي وجسدي حسي ومعنوي فحين يشب ويكبر وفي سن المراهقة وطفرة الهرمونات ومنها هرمون التستري يون هرمون ألذكوره ينجذب إلى الأنثي بكل أحاسيسه الجسدية ولروحيه تؤججها
الرغبة ألجنسيه الطاغية مغلفه بالحب ولعشق ولهيام فتجعل منه الشاعر ولفنان ولبطل ووو ملهمته في كل هذا المرأة فلولا عبلة لم كان عنتر ولولا ليلى لما سمعنا بقيس ولولا جوليت لما كان روميو
لم نسمع بامرأة صنعها رجل ديما هي من تصنعه لتبقا هي في الظل ورآه قد تدفعه للإمام وقد تجره للخلف وهو في هذا كله ذلك الطفل بعمر عامين إمام المرأة فقد استبدلت إلام بالعشيقة ولذة الحليب بلذة التقبيل فقد ارجع العالم النفسي فرويد كل لذة منذو الطفولة إلى لذة جنسيه تبدءا في الطفل أو ألطفله من الفم ثم باقي الأعضاء حتى تتركز في سن ألمراهقة في الأعضاء ألتناسليه
وفي قمة طفرتها تظهر في قوة عضلات الشاب وخشونته وفي ألشابه في نعومتها وفي تشكل مفاتنها تمام مثل تفتح الزهرة وما تطلقه من روائح عطريه تجذب إليها اليعاسيب والنحل لتنقل
لها بذور ألقاح تأخذها منها ثم تهب لها بعض الرحيق فتمضي
اليعاسيب بسلام وهناك زهره جميله جذابة يحط عليها اليعسوب
محملا ببذور ألقاح ليكون هذا أخر شي فعله في حياته بعد إن تغلق
عليه أوراقها فلا تفتح إلا لتستقبل ضحية أخر . وكم من ضحيا للجمال الخادع المزيف وفي الأثر (احذروا خضروات الدمن)المرأة
الحسناء في المنبت السوء وفي الحديث الشريف قال صلى الله عليه وسلم (الدنيا كلها متاع وخير متاعها المرأة ألصالحه) وقال عليه أفضل الصلاة ولتسليم (فاظفر بذات الدين تربت يداك) إذا فالمرأة هي كل شي في حياة الرجل ولها فضل كبير عليه وعلى المجتمع بأسره (إلام مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعب طيب الأعراق)
فذا صلحنا النساء طابت أعراق الشعوب أريتم إن النساء من يصنع الشعوب أولا يكفيكن هذا فخرا (فأرفق بنا إيه القوارير ) فلن نستطيع لكم مجاراة مهما ضننا إننا أقوياء .
(يصرعن ذو ألب حتى لحراك بهي... وهن اضعف خلق الله إنساناً
- علي عتيق الزهراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق