قصة المثل العربي "تسمع بالمعيدي خير من أن تراه"
فى عهد أحد الخلفاء كان هناك رجل ثرى اشتهر بالكرم والجودوالعطاء ومكارم
الأخلاق اسمه "المعيدي"
الأخلاق اسمه "المعيدي"
هذا الرجل احبه الناس كلهم لمكارم اخلاقه فكان لايرد سائل ويعين المحتاجين
كما انه كان حكيم ايضا
كما انه كان حكيم ايضا
فاشتهر بين الناس حتى ذاع صيته ووصل الى الخليفه فأرسل فى طلبه كى يراه
ويرى إن كان كما يقول الناس عنه فيدنيه من مجلسه وحاشيته وجاء هذا الرجل
الى الخليفه
الى الخليفه
فما أن رآه حتى قال
"تسمع بالمعيدي خير من أن تراه"
فقد كان هذا الرجل دميم جدا
وعندما سمع الرجل الخليفة رد عليه قائلا
"يامولاي ,إن الرجال ليسوا بقراً ولا غنماً كي تنظر إلى وجوههم
وأجسامهم ,إنما يعيش المرء بأصغريه قلبه ولسانه "
-وقد صارت هذه الكلمة مثلا ايضا-
"تسمع بالمعيدي خير من أن تراه"
فقد كان هذا الرجل دميم جدا
وعندما سمع الرجل الخليفة رد عليه قائلا
"يامولاي ,إن الرجال ليسوا بقراً ولا غنماً كي تنظر إلى وجوههم
وأجسامهم ,إنما يعيش المرء بأصغريه قلبه ولسانه "
-وقد صارت هذه الكلمة مثلا ايضا-
فأعجب الخليفة من رده الحكيم وجعله أحد مستشاريه وقربه منه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق