-
قصة مثل ( عصفور باليد أحسن من عشرة عالشجرة )
أود سؤالك صديقي
هل قليل بين يديك أفضل
أم كثيرٌ تطمع في تحقيقه؟
"عصفور باليد خير من عشرة عالشجرة"
هذا المثل يذكر إجابة عن سؤالي على ما أظنّ
فهذا المثل يقرر بأن قليل أملكه خير من كثير لا أملكه وأطمع به
فأن يكون بين يدي عصفور واحد خير من عشرة تقف على الشجرة أو تطير في الهواء
تقول قصة المثل:
أن شخصاً كان يحمل عصفوراً بيده، وأثناء سيره وجد مجموعةً من العصافير على الشجرة
فطمع بهم، وألقى بالعصفور الذي بيده ليصعد إلى الشجرة ويحصل على مجموعة العصافير
ولكنّ العصافير للأسف طارت وطار معها عصفور اليد
وبقي صاحبنا خاوي اليدين
لامانع من السعي نحو الأفضل وزيادة ما نملكه
ولكن برويّة وحكمة، لا بعجلةٍ وتسرّعٍ يفقدانا ما نملك
إجابة المثل عن سؤالي لا يلغي شوقي لسماع آرائكم أصدقائي
فشاركوني بها (: -
الكنازة قنعٌ لايفنى
مدري شقول وكيف ابشرح الونّه .. \\ .. تقل ونّه إتـوِن واحسـاسها وَن
أقرب شعور(ن) لإحساسـي كأنَـه .. \\ .. منظر جمالي ناقص(ن) ماتلوَن -
-
وإذا العصفور يلي بيدي مات xd
حلوه كتييير القصة .. يسلمو رودي .. -
-
عصفور بالشّجرة خير من عشرة عصافير باليد.
-
-
-
-
ما فيها حكمة لا تقلقي.
حِقْد إِلَى حَسَدٍ وخِسَّةِ مَعْدَنٍ .. مَطَرَتْ عَلَيْكَ وكُلُهُنَّ هَتُونُ !
رَامُوا بِهَا أَن يَّدْفُنُوكَ فَهَالَهُم .. أَنْ عَادَ سَعْيُهُمُ هُوَ المَدْفُونُ !
وَتَوَهَّمُوا أَن يُّغْرِقُوكَ بِشَتْمِهِم .. أَتَخَافُ مِنْ غَرَقٍ وَأَنْتَ سَفِينُ ؟
سَتَظَلُّ تَحْسَبُكَ الْكَواكِبُ كَوْكَبًا .. وَيَهُزُّ سَمْعَ الدَّهْرِ مِنْكَ رَنينُ !
ودّعْ الهمَّ والحَزَنْ!
سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذَا جَدَّ جَدُّهُمُ، وَفِي الليلةِ الظَّلمـاءِ يُفتَقَدُ البَدْرُ! -
فهمتك اكيت قصديني انا بهالموضوع الحين معي 100 نقطة تبيني اخليها وما اطمع اشتري فيها صناديق الحظ حق المتجر المخيسه يسلمو ^^
العمxجدو
7up -
الاكتفاء نعمه
ولاكن اغلب البشر لايعرفون معنى هذه الكلمه
يطمعون لدرجه الشراهه
اجمل شيئ في الحياه التحكم فيها والاكتفاء من الشيئ
...تم الانضمام 2012-3-3 تم الاعتزال بتاريخ 2017-4-14 -
-
حرف باليد احسن من عشرة على اللوح ~.~
هههههههههههه تقبل مروري
Powered by vBulletin® Version 4.2.5
Copyright © 2018 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Copyright © 2018 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق