اقوال عن السلاح
شَيَّعتُ أَحلامي بِقَلبٍ باكِ .. وَلَمَمتُ مِن طُرُقِ المِلاحِ شِباكي , وَرَجَعتُ أَدراجَ الشَبابِ وَوَردِهِ .. أَمشي مَكانَهُما عَلى الأَشواكِ , وَبِجانِبي واهٍ كَأنَّ خُفوقَهُ .. لَمّا تَلَفَّتَ جَهشَةُ المُتَباكي , شاكي السِلاحِ إِذا خَلا بِضُلوعِهِ .. فَإِذا أُهيبَ بِهِ فَلَيسَ بِشاكِ , قَد راعَهُ أَنّي طَوَيتُ حَبائِلي .. مِن بَعدِ طولِ تَناوُلٍ وَفِكاكِ , وَيحَ اِبنِ جَنبي كُلُّ غايَةِ .. لَذَّةٍ بَعدَ الشَبابِ عَزيزَةُ الإِدراكِ , لَم تُبقِ مِنّا يا فُؤادُ بَقِيَّةً .. لِفُتُوَّةٍ أَو فَضلَةٌ لِعِراكِ , كُنّا إِذا صَفَّقتَ نَستَبِقُ الهَوى .. وَنَشُدُّ شَدَّ العُصبَةِ الفُتّاكِ , وَاليَومَ تَبعَثُ فِيَّ حينَ تَهَزُّني .. ما يَبعَثُ الناقوسُ في النُسّاكِ. - أحمد شوقي
![]() ![]() |
السلاح النووي وُجد ليدمّر ما هو موجود أصلاً وإتاحة المجال لبناء شيء آخر في نفس المكان الذي تم تدميره ، أما هؤلاء المساكين الذين اتخذوا الشارع ملاذاً وملجأً لهم ، ما المنطق الذي يحرّض الآباء على إيجادهم بغية تدميرهم ؟ ومن الأقسى إذن في هذه الحالة ! النووي أم غريزة الأمومة والأبوة حين تأتي سابقة لأوانها ؟ - مثل الحسبان
![]() ![]() |

![]() ![]() |
مواضيع متعلقة ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق