مجموعة امثال شعبية مغربية مع الشرح
يقول المثل الشعبي «طعام الشرفا فيه الشفا»
هو مثل بصيغة الأمر، يحث الضيف على أكل طعام شريف النسب، لأنه طعام مبروك، وقد يكون سببا في الشفاء من الأسقام.على سبيل الاستعارة.
يقول المثل الشعبي «طريق السلامة ولو دارت»
يقال لمن يريد أن يسير من أقرب طريق، ولكنها محفوفة بالمخاطر، فتنصحه بأن يسلك الطريق الآمنة، ولو كانت مسافتها طويلة، كي يصل
إلى غرضه سالما، آمنا، مطمئنا.
يقول المثل الشعبي «طلاني بقنطار د الهذره، وبغى يغسلني بوقية د الصابون»
يقال حسب الأستاذ إدريس دادون في الذي تكثر إذايته لك بشتم أو ذم، أو ظلم حتى تتأثر نفسك لذلك كثيرا، ثم بعدها يرغب في عفوك ومسامحتك له عما صدر منه، متناسيا كل ما فرط منه نحوك، مما لا يطاق ولا يحتمل.
يقول المثل الشعبي «طاح من الشجرة، ولقفتو حجرة»
يقال المثل عن الذي فقد كل أهله وذريته ولم يجد له معينا، ووجد نفسه وحيدا، إلا رعاية الله، كما لو أنه سقط من أعلى شجرة، فلم يجد شيئا سوى حجر أصم لا يمكنه أن يعينه في شيء، والتشبيه هنا يمكن أن يقيس الحجر بشخص تلقفك، لكنه لا يمتلك مساعدتك في شيء.
يقول المثل الشعبي «عند قليه تدريه»
يقال فيمن يريد الحكم على صلاح شيء أو فساده قبل ممارسته، أو فحصه وتذوقه. بمعنى لا يجب الحكم على شيء دون أن تجربه أو تشاهده أو تتذوقه. والقلي تشبيه لإيصال المعنى.
يقول المثل الشعبي «عوم ف بحرك»
المثل يمنحك فرصة تحمل المسؤولية اسبح لوحدك في يم عميق لا تمتلك الخروج منه. قم بحل مشكلك بعيدا عن الآخرين. أي فكها يا من وحلتيها.
يقول المثل الشعبي «اعمش خير من اعور، واعور خير من أعمى»
يقال ممن يرغب في الحصول من الشيء على أقله أحسن من لا شيء، ويقال أيضا حول العمى: «الأعمش في دار العومي اكحل العيون هو».
يقول المثل الشعبي «عطشان والما قدامو»
ويقال في الذي يمتلك أشياء لا يستفيد منها، ولا يهتم بها، مع أن الناس محرومون منها. كالذي أمامه كمية من المياه ومع ذلك لا يشربها، ويظل عطشانا.
يقول المثل الشعبي «اعطاه صبع من تحت الجلابة»
يقال المثل في الذي يغتب ويعاتب، ولكن لا يستطيع المواجهة، إذ أنه لا يستطيع الكشف عنها، وبدلا عن ذلك يعبر عن رأيه خلسة.
يقول المثل الشعبي «اعط للكلب عظم يكدد فيه»
يقال في من ابتلي بشخص ظالم متعد، فننصحه بأن يتقي شره، ويمنحه شيئا يقضي فيه بعضا من الوقت، لينصرف اهتمامه عنك ولو للحظة. ويقال أيضا انتقاما من شخص أسأت له بكلمة، جزاء له على تصرفاته، وتنصرف تاركا إياه يجتر الكلمة الصادمة، ويتجرع مرارتها.
يقول المثل الشعبي «اعمى ويعس»
يعس: يحرس، يقال عند وضع الشيء في غير محله، ويقال فيمن يشتغل بما لا يستطيع القيام به واتقائه.
يقول المثل الشعبي «غادي نوريه وجهو في لمرايا»
يقال للرد على من أساء إليك، وتريد أن ترد الثأر مضاعفا، لدرجة أنك ستجعله يرى ملامح وجهه تتغير أمام المرآة. يقال عند الغضب.
يقول المثل الشعبي «غدوة لك وعشيتو لغيرك»
إذ الإنسان لا يدري ما يخبئه له الدهر، وما تنطوي عليه أيامه من خير وشر.
يقول المثل الشعبي «غسل عليه يديه بالماء والصابون»
يقال خلاصة لانطباع ورأي عن شخص ما بأنك غسلت يديك منه ومن أموره، كما لو أنك تتخلص من سيرته كاملا بالماء والصابون. لأنه لا يستحق الاهتمام ولأنه فاشل لا يقوم بعمله بشكل جيد ..بمعنى مرفوع عليه القلم ولا يستحق الاهتمام أو بذل مجهود من أجله.
يقول المثل الشعبي «فلوس لكرا، تميرات الجنة»
يقال هذا المثل من شخص ينتفع ماديا من عقاره، إذ به وبكرائه، يسد رمقه وحاجياته اليومية الضرورية، بل أحيانا، حتى الكماليات إذا كان دخل كرائه مرتفعا.
يقول المثل الشعبي «فرج الله قريب»
يقال للتخفيف عن النفس التي تخفي في أعماقها هما من هموم الحياة، كي تحسن الظن بالله تعالى الذي بيده الحل لإنقاذه والتفريج عنه.
يقول المثل الشعبي «البرطال مزيان، ومصارنو خانزين»
البرطال: لهجة عامية معناها: العصفور، مصارنو خانزين: نعطي منها رائحة كريهة .
المثل كناية عمن يحب شخصا ويكره عائلته وأقرب الناس إليه، ولا يطمئن إليهم، أو يرتاح بجانبهم.
يقول المثل الشعبي «اللي غلب عليك بالضيق غلب عليه بالتعليق».
أي إذا كان المكان ضيقا، وكثرت أمتعته وألبسته فتغلب على كل ذلك بتعليقه، تشعر بالارتياح النفسي والانشراح.
يقول المثل الشعبي «كل جمل عنده حدبة ف ظهرو»
يقال فيمن يعيب الناس، وينسى عيوبه فكما يقال «خلا فينا بلا عيب، والعيب هداف»
هو مثل بصيغة الأمر، يحث الضيف على أكل طعام شريف النسب، لأنه طعام مبروك، وقد يكون سببا في الشفاء من الأسقام.على سبيل الاستعارة.
يقول المثل الشعبي «طريق السلامة ولو دارت»
يقال لمن يريد أن يسير من أقرب طريق، ولكنها محفوفة بالمخاطر، فتنصحه بأن يسلك الطريق الآمنة، ولو كانت مسافتها طويلة، كي يصل
إلى غرضه سالما، آمنا، مطمئنا.
يقول المثل الشعبي «طلاني بقنطار د الهذره، وبغى يغسلني بوقية د الصابون»
يقال حسب الأستاذ إدريس دادون في الذي تكثر إذايته لك بشتم أو ذم، أو ظلم حتى تتأثر نفسك لذلك كثيرا، ثم بعدها يرغب في عفوك ومسامحتك له عما صدر منه، متناسيا كل ما فرط منه نحوك، مما لا يطاق ولا يحتمل.
يقول المثل الشعبي «طاح من الشجرة، ولقفتو حجرة»
يقال المثل عن الذي فقد كل أهله وذريته ولم يجد له معينا، ووجد نفسه وحيدا، إلا رعاية الله، كما لو أنه سقط من أعلى شجرة، فلم يجد شيئا سوى حجر أصم لا يمكنه أن يعينه في شيء، والتشبيه هنا يمكن أن يقيس الحجر بشخص تلقفك، لكنه لا يمتلك مساعدتك في شيء.
يقول المثل الشعبي «عند قليه تدريه»
يقال فيمن يريد الحكم على صلاح شيء أو فساده قبل ممارسته، أو فحصه وتذوقه. بمعنى لا يجب الحكم على شيء دون أن تجربه أو تشاهده أو تتذوقه. والقلي تشبيه لإيصال المعنى.
يقول المثل الشعبي «عوم ف بحرك»
المثل يمنحك فرصة تحمل المسؤولية اسبح لوحدك في يم عميق لا تمتلك الخروج منه. قم بحل مشكلك بعيدا عن الآخرين. أي فكها يا من وحلتيها.
يقول المثل الشعبي «اعمش خير من اعور، واعور خير من أعمى»
يقال ممن يرغب في الحصول من الشيء على أقله أحسن من لا شيء، ويقال أيضا حول العمى: «الأعمش في دار العومي اكحل العيون هو».
يقول المثل الشعبي «عطشان والما قدامو»
ويقال في الذي يمتلك أشياء لا يستفيد منها، ولا يهتم بها، مع أن الناس محرومون منها. كالذي أمامه كمية من المياه ومع ذلك لا يشربها، ويظل عطشانا.
يقول المثل الشعبي «اعطاه صبع من تحت الجلابة»
يقال المثل في الذي يغتب ويعاتب، ولكن لا يستطيع المواجهة، إذ أنه لا يستطيع الكشف عنها، وبدلا عن ذلك يعبر عن رأيه خلسة.
يقول المثل الشعبي «اعط للكلب عظم يكدد فيه»
يقال في من ابتلي بشخص ظالم متعد، فننصحه بأن يتقي شره، ويمنحه شيئا يقضي فيه بعضا من الوقت، لينصرف اهتمامه عنك ولو للحظة. ويقال أيضا انتقاما من شخص أسأت له بكلمة، جزاء له على تصرفاته، وتنصرف تاركا إياه يجتر الكلمة الصادمة، ويتجرع مرارتها.
يقول المثل الشعبي «اعمى ويعس»
يعس: يحرس، يقال عند وضع الشيء في غير محله، ويقال فيمن يشتغل بما لا يستطيع القيام به واتقائه.
يقول المثل الشعبي «غادي نوريه وجهو في لمرايا»
يقال للرد على من أساء إليك، وتريد أن ترد الثأر مضاعفا، لدرجة أنك ستجعله يرى ملامح وجهه تتغير أمام المرآة. يقال عند الغضب.
يقول المثل الشعبي «غدوة لك وعشيتو لغيرك»
إذ الإنسان لا يدري ما يخبئه له الدهر، وما تنطوي عليه أيامه من خير وشر.
يقول المثل الشعبي «غسل عليه يديه بالماء والصابون»
يقال خلاصة لانطباع ورأي عن شخص ما بأنك غسلت يديك منه ومن أموره، كما لو أنك تتخلص من سيرته كاملا بالماء والصابون. لأنه لا يستحق الاهتمام ولأنه فاشل لا يقوم بعمله بشكل جيد ..بمعنى مرفوع عليه القلم ولا يستحق الاهتمام أو بذل مجهود من أجله.
يقول المثل الشعبي «فلوس لكرا، تميرات الجنة»
يقال هذا المثل من شخص ينتفع ماديا من عقاره، إذ به وبكرائه، يسد رمقه وحاجياته اليومية الضرورية، بل أحيانا، حتى الكماليات إذا كان دخل كرائه مرتفعا.
يقول المثل الشعبي «فرج الله قريب»
يقال للتخفيف عن النفس التي تخفي في أعماقها هما من هموم الحياة، كي تحسن الظن بالله تعالى الذي بيده الحل لإنقاذه والتفريج عنه.
يقول المثل الشعبي «البرطال مزيان، ومصارنو خانزين»
البرطال: لهجة عامية معناها: العصفور، مصارنو خانزين: نعطي منها رائحة كريهة .
المثل كناية عمن يحب شخصا ويكره عائلته وأقرب الناس إليه، ولا يطمئن إليهم، أو يرتاح بجانبهم.
يقول المثل الشعبي «اللي غلب عليك بالضيق غلب عليه بالتعليق».
أي إذا كان المكان ضيقا، وكثرت أمتعته وألبسته فتغلب على كل ذلك بتعليقه، تشعر بالارتياح النفسي والانشراح.
يقول المثل الشعبي «كل جمل عنده حدبة ف ظهرو»
يقال فيمن يعيب الناس، وينسى عيوبه فكما يقال «خلا فينا بلا عيب، والعيب هداف»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق