google.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0 حكم أمثال أقوال قصص: النخلة في الامثال الحضرمية oogle.com, pub-5523991894117674, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 13 مارس 2021

النخلة في الامثال الحضرمية

 مـهـارات

النخلة في الأمثال الحضرمية

amsh2

 مسعود عمشوش

الأمثال نوع من الأدب الشعبي، حاملٌ لعادات المجتمع، ولغته المتداولة، وطرق تفكيره، ومزاجه العام. لهذا أهتم الباحثون، في مختلف اللغات، بجمع الأمثال وتوثيقها وتصنيفها ودراستها. وتتضمن المكتبة العربية، القديمة والحديثة، عددا كبيرا من كتب الأمثال، مثل: (مجمع الأمثال (للميداني، و(المستقصي في أمثال العرب)، للزمخشري، و(جمهرة الأمثال) لأبي هلال العسكري. وفي اليمن، كثيرة هي الكتب والدراسات التي كـُرِّست للأمثال؛ من أبرزها تلك التي وضعها اسماعيل بن علي الأكوع وعبد الله البردوني وعبد القادر بامطرف ود. عبد الله الشراعي وعلي بارجاء ود. سعاد محبوب وحسن بن طالب ود. علي الخلاقي وبهية السقاف، وأ.د. أحمد الهمذاني الذي ضمّن كتابه (الأدب الشعبي وعلاقته بالأدب) رصدا شاملا لطرق توثيق الأمثال الشعبية وتصنيفها.

ومن خلال استعراضنا لتلك الكتابات، نلاحظ أن كثيرا من الدارسين يميلون إلى مقارنة الأمثال في مناطقهم بالأمثال العربية القديمة التي صيغت باللغة الفصحى، (أي إحدى لهجات العربية الشمالية التي كانت متداولة في الحجاز عند القرن الخامس للميلاد)، وبالمقابل يهملون مقارنتها بالأمثال المتداولة في عصرهم في المناطق المجاورة لهم. كما لاحظنا أن معظم الذين قاموا بتوثيق الأمثال في مناطقهم قد اعتمدوا الترتيب الهجائي، وتُعَد رسالة الدكتورة سعاد محبوب (الأمثال اليمنية وعلاقتها بالأمثال العربية القديمة) من المصنفات العلمية القليلة التي خرجت عن ذلك النسق.

وإذا كان باستطاعتنا اليوم العثور على عدد لا بأس به من الدراسات التي تناولت علاقة الأمثال المتداولة بالأمثال العربية القديمة، فنحن لم نلمس -بالمقابل- حماسا لمقارنة الأمثال الشعبية في منطقة ما أو قطر ما، بما يقابلها في المناطق العربية الأخرى، أو في اللهجات المحلية أو العربية الأخرى، وسنحاول القيام بذلك في الجزء الثاني من هذه الورقة.

وحسب علمي، لم يلتفت دارسو الأمثال إلى الجانب التواصلي والدلالي للأمثال الشعبية، وماهية اﻷسباب التي تدفع المتكلم إلى توظيف هذا المثل أو ذاك في حديثه. لهذا قررت أن أختتم هذه الدراسة، المكرسة أساسا لموضوع (النخلة في الأمثال الحضرمية)، بفقرة حاولت فيها الكشف عن بعض الأهداف التي يرمي المتكلم إلى تحقيقها عند لجوئه لاستخدام المثل.

أولا- مدخل: تعريف الأمثال الشعبية وسماتها

لغةً: يرتبط تعريف المثل بمفاهيم المماثلة بين عنصرين أو المساواة والتسوية بينهما، أو تشبيه أحدهما بالآخر، وكذلك بمفاهيم المناظرة، والندية، والحذو، والحجة، والعبرة). واصطلاحا: المثل قولٌ موجزٌ حفظه العامة من الناس، ونال موافقتهم من خلال تداوله الواسع بينهم، وبواسطته يسقطون واقعا سابقا يعلمون به ويتفقون عليه، على الواقع الحاضر من خلال المماثلة أو التشبيه بين الواقعين، وعادة يتميّز المثل بشيء من الإيقاع الذي يسهِّل حفظه وتداوله.

وبما أن الأمثال جزءٌ من الأدب الشعبي، فقد دأب الدارسون على الاهتمام بهذا الجانب الشعبي والشفهي للمثل والتأكيد عليه، فحتى في كتب النقد القديم أشار النقاد واللغويون إلى ذلك؛ فإبراهيم الفارابي، مثلاً، عرّف المثل بأنه: “ما تراضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه، حتى ابتذلوه فيما بينهم وفاهوا به في السراء والضراء، واستدروا به الممتنع من الدر، ووصلوا به إلى المطالب القصية، وتفرجوا به عن الكرب والمكربة، وهو من أبلغ الحكمة لأن الناس لا يجتمعون على ناقص أو مقصر في الجودة أو غير مبالغ في بلوغ المدى في النفاسة”.

وفي تعريف المثل، يقول السيوطي، نقلا عن المرزوقي صاحب كتاب (شرح الفصيح)، إنه: “جملة من القول مقتضبة من أصلها أو مرسلة بذاتها، فتتسم بالقبول وتشتهر بالتداول فتنتقل عما وردت فيه إلى كل ما يصح قصده بها، من غير تغيير يلحقها في لفظها وعما يوجه الظاهر إلى أشباهه من المعاني، فلذلك تضرب وإن جهلت أسبابها التي خرجت عليها”.

وفي اعتقادنا أن الأمثال التي وصلت إلينا مصاغة باللغة الفصحى، قد وُضِعَت حينما كانت لهجة الحجاز (إحدى لهجات اللغة العربية الشمالية) التي غدت اللغة العربية الفصحى، هي اللغة المتداولة بين الناس شفاهةً. وعليه من الصعب تصنيف الأمثال العربية اليوم إلى: أمثال شعبية وأمثال ملحونة وأمثال فصحى.

وبالنسبة لأبرز خصائص الأمثال الشعبية، يُعد ابراهيم النظام من أوائل الذين قاموا بتلخيصها، وذلك بقوله: “يجتمع في المثل أربعة لا تجتمع في غيره من الكلام: إيجاز اللفظ وإصابة المعنى وحسن التشبيه وجودة الكناية، فهو نهاية البلاغة”.

وبما أن النظام لم يلتفت إلى الجانب الموسيقي للمثل حريٌّ بنا أن نورد هنا ما قاله كل من ابن المقفع وعبد القادر بامطرف في هذا الجانب؛ فقد أشار ابن المقفع في مطلع القرن الثاني للهجرة إلى أهمية الإيقاع في المثل قائلا: “إذا جُعِل الكلام مثلاً كان أوضح للمنطق وآنق للسمعوأوسع لشعوب الحديث”

أما المؤرخ المرحوم عبد القادر بامطرف فقد عبّر عن الجانب الموسيقي للمثل “بسهولة اللفظ”، وذلك في دراسة له عن (الأمثال الشعبية في حضرموت)، نشرها في العدد الأول من مجلة (اليمن الجديد، مارس 1981): “المثل هو القول المتداول بين عامة الناس، ولا بد من اجتماع صفات خمس في القول ليصبح مثلا كامل البنيان، وتلك الصفات: “سهولة اللفظ، والإيجاز، وحسن التشبيه، وجودة الكناية، وإصابة الهدف. فإذا اجتمعت هذه الصفات الخمس في قول من الأقوال صار مثلا متداولا بين الناس لأنه يكون هنا قد اشتمل على أهم مقومات القول البليغ”.

ومن اللافت أن معظم المصنفات الحديثة الخاصة بالأمثال تمزج الأمثال بأشكال تعبيرية أخرى تشترك مع المثل في كونها جملا بليغة وقصيرة خالية من الحشو، لكنها لا تدخل ضمن الأدب الشعبي: كالقول المأثور والحكمة، فالأستاذ حسن بن طالب، مثلا، يضع ضمن (4000 مثل من حضرموت): (العرق دساس ص256)، و(عقلها وتوكل ص260).

أما المتخصصون في دراسة الأمثال فيحرصون عادة على التمييز بين تلك الأشكال التعبيرية القصيرة البليغة وبين الأمثال، ويرون أن المثل يرتبط في أصله بمناسبة ما أو حدث (قصة) ما قيل فيه، ثم أصبح يتمثل به للتعبير عن كل حال تشبه الحادثة الأصل، أما الحكمة فهي ثمرة خبرة ورؤية علمية ثاقبة بالحياة وتهدف إلى النصح والإرشاد والتدليل على صحة الفكرة والانتفاع بها، لكنها –بعكس المثل- تفتقر إلى الارتباط بقصة الأصل.

 

ثانياً- النخلة في الأمثال الحضرمية

في إطار (حلقة النقاش/ السيمنار) الخاصة بمادة الأدب الشعبي لطلبة الدكتوراه في كلية الآداب جامعة عدن، اتفقت مع الطلبة، خلال الفصل الدراسي المنصرم، أن يقوم كل منا بتقديم مشاركة حول جانب من الأمثال الشعبية المتداولة في إحدى مناطق البلاد. ووعدت أن أقدم شيئا عن (النخلة في الأمثال الحضرمية)، من خلال قراءة لكتاب (4000 مثل من حضرموت)، الذي قام الأستاذ حسن بن طالب بجمعه. لكنني، بعد أن قمت بوضع قائمة تشمل جميع الأمثال المتعلقة بالنخلة ومكوناتها (من تمر وسعف وكرب وليف)، التي تضمنها ذلك الكتاب، رأيت أنها قصيرة، ولا تتضمن عددا من الأمثال الحضرمية المتداولة اليوم والمرتبطة بالنخلة، لذا لجأت إلى بعض الأصدقاء من سيؤن وتريم وجمعت منهم شفاهةً عددا آخر من الأمثال.

ومن خلال استعراضنا لجميع الأمثال المتصلة بالنخلة، سواء تلك التي تضمنها كتاب (4000 مثل من حضرموت)، أو تلك التي قمت بجمعها بواسطة الأصدقاء، يتبيّن لنا تراجع الاهتمام بالبعد الموسيقي في معظمها، وعدم بروزه إلا في نسبة محدودة منها. ومن تلك الأمثال التي حافظت على السجع والتوازن: (ديف ديف بين الكرب والليف)، و(إذا جاء وقت الخريف كثروا المعاريف)، و(تمر ساه شي لك وشي للشاه).

ومن ناحية أخرى، بدا لنا أن الأمثال في حضرموت يتم تحوير صياغتها بسهولة من منطقة إلى أخرى، أو من مدينة إلى أخرى؛ ففي سيؤن، مثلاً، يقال: (فحل ياب [أو جاب] محل)، بينما في تريم يقولون: (فحل خلّف محل). وفي حين يوظف سكان تريم التمر للتدليل على أن كل منتوج يحتوي على نسبة من النوعية الرديئة ويقولون (كل تمر بحشفه)، نلاحظ أن سكان سيؤن يستخدمون القمح في مكان التمر ويرددون: (كل بر بغشره). والحشف الجاف من التمر، والغشر ما علق بحبوب القمح من شوائب.

ويبرز التحوير الصياغي كذلك في الأمثال المرتبطة بالنخلة والمشتركة بين عمان وحضرموت، وعادة يأتي التحوير بسيطا، ويمكن تفسيره بيسر. ففي حضرموت وعمان يُوَظَّف طول النخلة للوصف السلبي للرجل أو الشاب قليل العقل أو الطائش، فبينما يقال في حضرموت: (الطول طول نخلة والعقل عقل رخلة، والرخلة هي صغيرة الضأن ص240) يرددون في عمان: (الطول طول نخلة والعقل عقل صخلة)، والصخلة في عمان تعني صغيرة العنزة، ولا تستخدم بالمعنى نفسه في حضرموت. (انظر مقالة فهد بن محمود الرحبي، النخلة في الأمثال العمانية، صحيفة الوطن العمانية 11 مايو 2014) وهذا يبيّن أن الأمثال الشعبية عندما تخضع للتحوير تظل تحافظ على الدلالة والإيقاع وهاجس الفهم من قبل المستخدمين، أي المتكلم والمخاطب وذلك من خلال الالتزام باستخدام مفردات اللهجة المحلية وتراكيبها. ولا شك أن هذا المثل: (يا عليوم قع نخلة ص 540)، الذي يضمنه ابن طالب كتاب (4000 مثل من حضرموت) ليس إلا تحويرا للمثل العربي: أول الشجرة النواة، فالعليوم أو العلجوم في اللهجة الحضرمية مفرد عجم، أي نواة التمرة.

كما يورد حسن بن طالب مثلا حضرميا يتوافق مع كثير من الأمثال الشعبية التي تصوّر المرأة بشكل سلبي، – وهي كثيرة الانتشار في مختلف البيئات واللغات-، إذ أنه يوازي بين النخلة و(الحرمة): ونصه: “الحرمة الزينة قحبة والنخلة الزينة صدقة ص110).

وأحيانا يقتصر تطابق أمثال النخلة في حضرموت مع أمثال النخلة في المناطق المجاورة لها على المستوى الدلالي؛ ففي حين يقال في حضرموت (ابنْ ولا تخلع) الذي يعني: استثمر في بناء العقارات ولا تستثمر في زراعة النخيل، يقال في منطقة الإحساء السعودية: (خذ الدار عامر ولا تأخذ النخل دامر، انظر كتاب عبد الله عبد المحسن الشايب (النخلة: مدخل من خلال الأمثال في الإحساء).

ويفسر هذا المثل (ابنْ ولا تخلع) تفضيل الحضارم الاستثمار في مجال العقارات وتشييد القصور الجميلة على الاستثمار في مجال زراعة النخيل. وحتى في إطار الزراعة نفسها يرى الحضارم أنك إذا اضطررت إلى ممارسة الزراعة فالأفضل لك الابتعاد عن زراعة النخيل والاتجاه إلى زراعة الحبوب قمحا وذرة. نلمس ذلك في هذا المثل الذي يردده كثير من المزارعين حتى يومنا هذا: “سبولة خير من مقلع”، والمقلع النخلة في مرحلة غرسها. وهناك أسباب كثيرة لذلك؛ فالتمر موسمه سنوي، بالمقابل يستطيع المزارع إنتاج الذرة مرتين وربما ثلاث مرات في السنة، كما أن التمر في النخلة معرض للسرقة والآفات المختلفة، ويتطلب رعاية كبيرة. ويورد ابن طالب هذا المثل الذي يعكس خوف المزارع على التمر من السرقة: (حشف في داري خير من تمر في دار غيري 112)، والحشف هو البلح الذي تمّ جمعه وتجفيفه قبل نضجه خوفا من السرقة.

وإذا الحضارم يتباهون بتمر (المديني والجزاز)، وتمر الهَجَر (جمع هجرية وهي نوع من النخل) الذي يشفي المحموم، فالعمانيون يفتخرون بتمر (الخلاص) ويقولون (الخلاص مسمار الركب، انظر مقالة النخلة في الأمثال العمانية). ويغيب هذا المثل في حضرموت، إذ أن الحضارم وسكان أبين يفضلون في هذه الحال التنباك الغيلي، ويرددون (بوري الصبح مسمار الركب)، ومن اللافت أن نجد بين الأمثال التي يتضمنها كتاب عبد الله عبد المحسن الشايب (النخلة: مدخل من خلال الأمثال في الاحساء) هذا المثل: (التمر مسامير الركب”.

الخاتمة: (ماشي كما التمر في الدار)

ذكرنا في مقدمة هذه المقالة الموجزة أن الأمثال تعكس عادات المجتمع، ولغته المتداولة، وطرق تفكيره، ومزاجه العام. وبعد هذا العرض السريع لعدد من الأمثال الحضرمية المتعلقة بالنخلة، أعتقد أن علينا الإسراع والقول إن طبيعة الحياة المعاصرة تبيّن تغيّرا كبيرا في طباع الناس وسلوكهم ومواقفهم إلى درجة أن كثيراً من الأمثال التي يتم توثيقها اليوم لم تعد معاصرة ولا تعبّر بالضرورة عن واقعنا الراهن. فقبل نحو خمسين سنة كان الحضارم يهتمون بالتمر والنخلة، ويرددون (ماشي كما التمر في الدار). أما اليوم فلم يعد الحضارم يخصصون غرفة في بيوتهم لزيار التمر، بل أن هناك أعدادا كبيرة منهم لم تعد تشتري التمر، وفي شهر رمضان يكتفي بعضهم بما توزعه عليهم الجمعيات الخيرية من تمور في الغالب منتهية الصلاحية. كما أن معظم أشجار النخيل المحيطة بالمدن الرئيسة في وادي حضرموت تم اجتثاثها وغُرِست في مكانها قصور وعمارات (تجاري سكني). لذا لم يعد (ماشي كما التمر في الدار) مثلا متداولا في حضرموت اليوم، ومثله (السناوة ولا جاوة) الذي كان يردده الحضارم أيّام كانوا يفضلون الزراعة على الهجرة. وهل باستطاعة الحضارم أو المنحدرين من أصل حضرمي اليوم ترديد تلك الأمثال الحضرمية التي تحثهم على تجنب الاهتمام بالشأن العام، مثل (كل قرصك وادخل خلصك ص364) و(تفخسس تسلم تعقرب تقتل ص80)؟ فما أكثرهم اليوم في المؤسسات العامة، في اليمن وتلك البقاع التي هاجروا إليها! … (يتبع الجزء الثالث)

رصد لأمثال النخلة في كتاب (4000 مثل من حضرموت):

ابن ولا تخلع ص12

أمنا وتمرنا ص37

انطفت في ليفة ص42

أول النخلة عجمة ص43

ايش لك في المديني يا مشنق عيونك ص46

بغى تمرة رصنوه بجذعها ص62

التمر ضيّع الأمر 82 …

توار من الشر ولو بقرن نخلة ص84

جعفر في الخيل ص98

الحرمة الزينة قحبة والنخلة الزينة صدقة ص110

حشف في داري خير من تمر في في دار غيري 112

الدويل ما حد يقلم به 150

ديف ديف في الكرب والليف ص151

الساف في تمرك تحتاج له 183

شربة إلى الكربة ص202

الطول طول نخلة والعقل عقل رخلة ص240

فحل جاب محل ص383

الفحل ما منه خريف 383

فلان طلع النخلة 385

فلان ينفتح بالخوصة 323

فلان يمص العجم 323

كل طير على سعفة 364

لو هي هجرية كانها بين أخواتها 404

لي يطلع في الميزان تمر 413

ما شرح نخله با يشرح نخل هادي 436

ما طالت النخلة إلا وانقصفت 438

ما كل نخلة تنطلع 442

ما يجي كما أبوه الا الفحل 447

من نحرها إلى الجبل 502

يا عليوم قع نخلة 540

يا عبيد لقط الغاسي 541

أمثال من خارج كتاب (4000 مثل من حضرموت):

ماشي كما التمر في الدار

تمر ساه شي لك و شي للشاه

تمر الزار يلحق بالعزار

كل تمر بحشفه

حوات التمر تمر

إذا جاء وقت الخريف كثروا المعاريف

ما تحرك الخوصة

الفحل خلف محل

عاد قدامك دوار يا منقر

تمر البقال شي حالي وشي قار.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

 

 

 

ليست هناك تعليقات: