أقوال و حكم و آيات قرآنية حول موضوع : التعاون و التضامن
قال الله تعالى : ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ الآية 2 من سورة المائدة
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:الْمُؤْمنُ للْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشدُّ بعْضُهُ بَعْضًا“رواه الشيخان
نَحْلَةٌ وَاحِدَةٌ لَا تَجْـنِـي العَسَلَ.
يَـــــدُ اللهِ مَــــــعَ الجَــــمَــــــاعَـــــة.
اجْتِمَاعُ السَّوَاعِدِ يَبْنِـي الوَطَـــــنْ واجْــــتِــــــمَـــــــــــــــاعُ القُلُوبِ يُخَفِّفُ المِحَنْ.
إنَّ الاكْــــــــــــــــتِــــــشَافَـــــــــات والانجَــــــــازَاتَ العَظِيمَةَ تَحْتَاجُ إلَى تَعَاوُنِ الكَثِــيــــرِ مِنَ الأَيْــــــــدِي
الكسندر جراهام بيل
لاَ يَعْجَزُ القَوْمُ إذَا تَعَـــــــــاوَنُـــــوا مثل عربي
التَّــــــعَــــــــــــــاوُنُ أَوَّلُ خُطُوَاتِ النَّجَاح.
التَّعَاوُنُ يَعْنِــــي عُقُولاً رَاقِيَة وأَرْوَاحًا طَمُوحَة وأَعْمَــــــالاً نَـــــــاجِـــــحَـــــة
التَّعَاوُنُ يعْنـِي تَحْقِيقَ المَــــزِيـــــدِ مِــــــنَ النَّـــــــجَــــــــاحِ فـــِي وَقْـــــــتٍ أَسْـــــــرَعَ .
لَوْ تَعَلَّمَ المُسْلِـــــــــمُونَ قَوَاعِدَ التَّعَاوُنِ لَكَـــــانَ الحَالُ غَــــــيْـــــــر الحـــَـــــــــــــــــال
التَّــــــعَــــــاوُنُ هُـــــوَ نَـــــبْــــذٌ لِلْأَنَـــــــــانِـــــــيَّـــــــــةِ و رُقِــــــيٌّ لِــــلْأَخْــــلَاقِ .
و صَــــــفَـــــــاءٌ للـــنَّــــــفْـــــسِ.
مِــــــنْ أَجْلِ مَزِيدٍ مِنَ الإتْـــــقَـــــانِ والإِبْـــــدَاعِ: عَــــلَــــيْـــــكُــمْ بِالتَّعَاوُنْ
هَـــــيَّا نَعْمَلْ و نُثَابِرْ بِــــــــرُوحِ الفَـــــــرٍيـــــــــقِ الــــــــــــــوَاحِــــــــــد .
التَّـــعَاوُنُ بَحْرٌ مِنَ العَطَايَا و الخَيْرَاتِ
التَّضْحِيَةُ ، الأُلْــــفَـــــــةُ، المُـــــؤَازَرَةُ وُجُوهٌ عَدِيدَةٌ لِمَعْـنَـى وَاحِد : التَّعَاوُنْ
التَّعَاوُنُ يَداً بِيَدْ نَبْنِـي وَطَنًا ،نُحْيِ أُمَّة ، نَزْرَعُ أمَلاً ، نُعْلِي هِمَّة.
لتحميل أو طباعة الملف (18 صفحة) : انقر الرابط التالي