يقول المثل الشعبي الشهير” أقلب الجرة على فمها، البنت تطلع لأمها” هي حقيقة وافقتها الدراسات العلمية، وتعدّت المقارنات بين الأم وابنتها، المواصفات الشكلية إلى الطباع والتصرفات. لتؤكد أن البنت غالبا ما تكون مرآة لأمّها.
إليكم قراءنا الكرام أهم ما قيل في الموضوع:
– ” كثيرا ما تميل البنت إلى أمها وتكون أكثر التصاقا بها، فتنشأ بينهما علاقة قوامها الحب والثقة وشدة التأثر. ولعوامل كثيرة تكون البنت أقرب إلى أمها وتتأثر بها في الطباع والسلوكيات وأيضا في الشكل، فتصبح الابنة صورة طبق الأصل من سلوك الأم بل ومقياسا لدرجة صلاحها أو فسادها ” – محمد رجب
– ” البنت هي مرآة عاكسة لصورة الأم، فهي تأخذ منها تقريبا كل الصفات والطباع والسلوكيات وتكون مشابهة لها في الشكل والأخلاق، وذلك مرده درجة ارتباط البنت بأمها، ما يجعلها تتشابه معها وتكون نسخة مصغرة لأمها “ – مها معروف أخصائية علاقات اجتماعية وأسرية
– “البنت في غالب الأحيان هي صورة مصغرة من أمها , وحتى لو اختلفت معها في صفات مكتسبة كالتعليم والإطلاع والثقافة وغيرها تظل انطباعات الأم ويظل غذاؤها الذي غذت الابنة عليه مؤثرا فيها” – أميمة الجابر
– “العلاقة بين الأم وابنتها لا تقتصر على الشكل أو الطباع أو السلوكيات بل إنها تمتد أيضا إلى الحالة النفسية وحتى قابلية الإصابة بالاكتئاب، حيث تجد الكثير من الفتيات، خاصة من تقدم بهن العمر، أنفسهن يتصرفن بطريقة مطابقة تماما للأم حتى وإن كن ينتقدن هذه التصرفات قبل ذلك” – دراسة أمريكية
أمثال مختلفة عن علاقة الأم وابنتها
“البنت بغیر أمّ، مثل القميص بغیر کُمّ” – مثل عربي
– “البنت سرّ أمها” – مثل عربي
– “انظر إلي الأم قبل أن تخطب ابنتها” – مثل كوردي
– “الإبن یحمل خنجر أبیه، والبنت تحمل مغزل أمها”– مثل كوردي
– “اختر الفاكهة من الأرض الطيبة، وأخطب البنت من الأم الطیبة” – مثل صيني
– “إذا أردت البنت فاقنع أمها” – مثل دانماركي
مقالات ذات صلة
لا بد من الحيطة والحذر
هل يعيش فيروس كورونا على الشعر؟
مسيلمة الكذاب
عام سعيد للجميع و كل عام و انتم بخير يا اصدقاء الجواهر من معلقين و صحفيين. هاذي ماكذبتش فيها على ما اضن ؟
*
حتى و إن كذبت 🙂 نتمنى لك عاما سعيدا مليئا بالمسرات ..
الام لا حول ولا قوة الا بالله
لم اجد مثلا يضاهيها هي شجرة تقطعك منها ايادي الدهر المر
تغمض عين وتفتخ اخرى ان امسكت شيئا يعود لامي قليل من هي تنساها رائحتها الزكية وحذاؤها البسيط
amar
اعجبني المثل الاخير…
Nimporte quoi
Nimporte quoi
لم ارى خيرا في هؤلاء العباد
انهم جماد لا تحن لهم افضل
لا اخلاق معهم اكثر من انانية تقلع اسنانهم وقبضة من رصاص تخدش نفوسهم
ان امي نقمة في زمن لا يعرف للرحم رحمة ولا شفقة الا كسبا ووهن
لا ادري لما تصيبني حالة من اليأس المتكرر كلما استيقضت
العرس يوم تتصدق للفقراء وتجد رب العالمين راض
wafa
في هدا الزمان البنت ليست مراة تعكس امها بل تعكس رفقاء السوء الدي طغى على هدا المجتتمع اين الحشمه وووالهمة ليت هدا الزما يعود يوما
الحياة مزرعة من الاشواك وقليل من يخلد الى النوم يشخر
امي قرأت افكاري وافكاري وجدتها في كتابي فاحسست ان امي في كتابي وكتابي ليس فيه امي ازحت الكتاب جانبا وهي رواية فدخلت اساعد امي واسترق بعض الاسطر في رواية الاردورادو او مدينة الذهب اين تكمن حنكة الاديب في تفصيل جغرافيا الاحداث وايصالها للقارئ بشكل متناغم مع اشتباكات وصراعات المنطقة وهناك جزئية اين تنتهي الحياة برمي المراة طفلها في البحر لانه مات من العطش وكل لحظة في البحر تساوي دهر من زمن قضى كل منهم وقته يبحث عن الحرية والمساوة والحقوق ورغم اضطهاد انظمته له انه مسافر عبر القارات ليلبس